الصفحه ٢٢٧ : .
فمن حذف الجمل
المفيدة فيه قوله تعالى : (قالَ تَزْرَعُونَ
سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً فَما حَصَدْتُمْ
الصفحه ١٤ : ذكر سبع سماوات لم يقل الأرضين. ألا تراه لا يجمع
الأرض أرضين ولا السمع أسماعا. والجارى على أفواه العامة
الصفحه ٢٧٩ : وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ. فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ٢٨٢ : . فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ
أَمْرَها. وَزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا
الصفحه ١٦٩ : وجهين :
الأول : تقديم
على نية التأخير ، وذلك فى كل شىء أقر مع التقديم على حكمه الذى كان عليه وفى جنسه
الصفحه ١٧٠ :
ولا أنا
أضرمت فى القلب نارا
٧ ـ تقوية الحكم وتقريره : كقوله
تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ١٧٩ : :
١ ـ قصر إفراد
: وذلك إذا اعتقد المخاطب الشركة فى الحكم بين المقصور عليه وغيره.
٢ ـ قصر قلب :
وذلك إذا
الصفحه ٨٢ : الأبواب الخمسة السابقة ليس كله مختصا بالخبر بل كثير منه حكم الإنشاء فيه حكم
الخبر ، يظهر ذلك بأدنى تأمل
الصفحه ٨٦ : حكمه لاعتقاد المخبر صوابا كان أو خطأ ، وكذبه مطابقة حكمه
له. واحتج بوجهين :
أحدهما : أنّ
من اعتقد
الصفحه ٨٩ :
اختلفوا فقال الأكثر منهم صدقه مطابقة حكمه للواقع ، وكذبه عدم مطابقة حكمه له.
هذا هو المشهور وعليه التعويل
الصفحه ٩١ : الذهن من الحكم الذى
تضمنه. ومن ذلك قوله تعالى : (قالَ : بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ هذا)(١). وقوله
الصفحه ١٤٣ : عليه ، والحكم على
المجهول لا يقيد ، ولذلك فانه يعرف لتكون الفائدة أتم ، لأنّ احتمال تحقق الحكم
متى كان
الصفحه ١٥٢ : كذلك ، وإما لازم حكم بين أمرين كذلك وقد شرح القزوينى هذه الافادة بقوله
: «تفسير هذا أنّه قد يكون للشى
الصفحه ١٩٥ : الإعراب وقصد إشراك الجملة الثانية لها فى الحكم
الإعرابى ، وهذا كعطف المفرد على المفرد ، لأنّ الجملة لا
الصفحه ٢٥٦ : )(١).
السابع عشر :
الإشارة إلى عدم دخول الجملة فى حكم الأولى ، كقوله تعالى : (فَإِنْ يَشَإِ اللهُ يَخْتِمْ عَلى