الصفحه ٧٤ : بين
أسلوب وآخر.
وليست المزية
باللغة ومعرفتها ، لأنّ ذلك لا يؤدى إلى التفاوت بين الكلام ، ولا من أجل
الصفحه ٥٩ : تأخذ فى التزايد
متصاعدة إلى أن تبلغ حد الإعجاز ، وهو الطرف الأعلى وما يقرب منه.
ولم يعرّف
الفصاحة
الصفحه ٣٧ :
والعمدة فيخرج إلى ما ذكرنا من شناعات (١)» ، فهو لم ينكر فصاحة الألفاظ ونغمها ولكنه لم يرد أن
يفسر
الصفحه ٢٧٢ :
بلاغية. والاتفاق بين الرجلين هو فى تحديد معناه وتعريفه ، وقد اتفقا على أنه نقل
الكلام من أسلوب إلى أسلوب
الصفحه ٢٨٦ : )(١).
٢ ـ الانتقال
من خطاب الواحد إلى خطاب الجمع ، كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّسا
الصفحه ٢٢ : الوصف بالآلة ويوصف كلامه بالفصاحة لما يتضمن من تمام البيان. والدليل
على ذلك أنّ الألثغ والتمتام لا
الصفحه ١٧٨ : إلى شىء آخر ،
وليس المقصود أنّ الرسالة مختصة به وحده.
ومنه قولنا : «ما
محمد إلّا كاتب» فليس المقصود
الصفحه ١١٧ :
بَعْضُكُمْ بَعْضاً)(٢).
وقد تخرج هذه
الصيغة إلى معان مجازية كثيرة منها :
١ ـ الدعاء :
ويكون صادرا من
الصفحه ٢٦٣ :
وللقلب أقسام
تحدث عنها الزركشى وهى (١) :
الأول : قلب
الإسناد ، وهو أن يشمل الإسناد إلى شى
الصفحه ٢٧١ : لم عدل عن لفظ الغيبة إلى لفظ الخطاب؟ قلت :
هذا يسمّى الالتفات فى البيان ، وقد يكون من الغيبة إلى
الصفحه ٢٠٧ :
وفى هذه
الأبيات خلاصة لأغراض الإيجاز ، فبه يصل المتكلم إلى هدفه من غير تمهيد أو زيادة
لا يقتضيها
الصفحه ٢٧٤ : المغربى وغيره إلى هذا التمحل والإغراق فى التأويل ، وإلّا فهل يمكن استعمال
أسلوب الالتفات من غير أن يؤدى
الصفحه ٣٦ : معانى النحو ، أى النظم ، والألفاظ لا تفيد حتى تؤلف ضربا
خاصا من التأليف ويعمد بها إلى وجه فى التركيب
الصفحه ٢١٠ : «فى» عليه (١).
ومن القصر قوله
تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٤١ : الكتب ، وكانت دراسته من أوسع الدراسات وأعمقها ولم يأت بعده من
أضاف إليها ، واتجهت الكتب إلى التلخيص