الصفحه ٢١٣ : أشاروا على رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن لا يخرج من المدينة وأنّ الحزم البقاء فيها.
٥ ـ الشروع فى
الصفحه ٩١ : )(٢). ومنه قول المتنبى :
أنا الذى نظر
الأعمى إلى أدبى
وأسمعت
كلماتى من به صمم
الصفحه ١٥٦ : :
كقوله تعالى : (وجاء رجل من أقصى
المدينة يسعى) (٢) ، أى : فرد من أشخاص الرجال.
٢ ـ النوعية :
كقوله
الصفحه ٢٨٢ :
ومما ينخرط فى
هذا النوع الرجوع من خطاب الغيبة إلى خطاب النفس كقوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ١٦٤ : ضَعِيفاً)(٢) ، أى خلق الله الإنسان. ويحذف للجهل به ، أو للتحقير ،
أو الخوف منه ، أو عليه ، وغير ذلك من
الصفحه ١٣٩ :
وقوله : (فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً
يَتَرَقَّبُ)(١) ، فـ «خائفا» خبر «أصبح» وهو مسند
الصفحه ٢٥٩ :
تقديره : نحن ركب من الإنس فى زى الجن فوق جمال لها شخوص طير. وقال ابن سنان معقبا
على هذا التفسير : «وهذا
الصفحه ٩٠ : يدرون أنّها هى ولا يعلمونها فى
جملة ولا تفصيل. روى ابن الأنبارى أنّه قال : ركب الكندى المتفلسف إلى أبى
الصفحه ١٢٠ : أَيَّانَ
يَوْمُ الدِّينِ)(٢).
ولكن الاستفهام
قد يخرج عن معانيه الأصلية إلى معان كثيرة منها :
١ ـ النفى
الصفحه ١٥١ :
١ ـ أن لا يكون
لإحضار المسند إليه فى الذهن طريق أخصر من الاضافة وينبغى أن يقيد بما اذا كان
المقام
الصفحه ٢٧٥ : حاضر إلى غائب
، أو من خطاب غائب إلى حاضر ، أو من فعل ماض إلى مستقبل ، أو من مستقبل إلى ماض ،
أو غير ذلك
الصفحه ٢٧٦ : نرى الأمر بخلاف ذلك ، لأنّه قد ورد الانتقال من الغيبة
إلى الخطاب ومن الخطاب إلى الغيبة فى مواضع كثيرة
الصفحه ٢٨١ : «كنتم»
إلى «جرين بهم» لفائدة ، وهى أنّه ذكر لغيرهم حالهم ليعجبهم منها كالمخبر لهم ،
ويستدعى منهم الإنكار
الصفحه ٢٧٨ : ذلك قال : (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) ليدل على ما كان من أصل الكلام ومقتضيا له ، ثم ساقه
هذا المساق إلى
الصفحه ٢٨٠ : ).
٢ ـ الالتفات
من التكلم إلى الغيبة :
ووجهه أن يفهم
السامع أنّ هذا نمط المتكلم وقصده من السامع حضر أو غاب