الصفحه ٥٩ : جميعا لا إلى مجرد
المعانى والبيان.
ولكن السكاكى ـ
مع ذلك كله ـ رأى أنّ البلاغة بمرجعيها والفصاحة
الصفحه ٦٩ : ،
نظمه البديع الذى لا يقدر على مثله العباد مع ما سوى ذلك من الدلائل التى جاء بها
من جاء به» (٤). والجاحظ
الصفحه ٧٧ : ألصق بعلم البيان.
ولأننا لم
نستطع أن نتبين مفهوم المعانى قبل السكاكى مع ما جاء فى «الكشاف» و «نهاية
الصفحه ٧٨ : ، وتركه وإثباته ، وترك مفعوله وإثباته ، وإضمار الفاعل
وإظهاره. وتحدث عن اعتبار التقديم والتأخير مع الفعل
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٩٤ :
أجارتنا إنّ
القداح كواذب (٣)
وأكثر أسباب
النجاح مع الياس
هو كما لا يخفى
كلام مع
الصفحه ١٠٢ : منه واعتقاد أنّه لا
يقوم إليه من بنى عمه أحد ، كأنهم كلهم عزل ليس مع أحد منهم رمح.
٣ ـ أن ينزل
الصفحه ١١١ : الفعل على وجه الاستعلاء والإلزام إلى معان أخرى تفهم
من سياق الكلام ، ومن هذه الأغراض المجازية
الصفحه ١١٥ : : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ)(٣).
١٨ ـ الخبر :
ويكون أمرا والمعنى
الصفحه ١٥٠ : :
والخلّ
كالماء يبدى لى ضمائره
مع الصفاء
ويخفيها مع الكدر (٤)
السادس :
التعريف
الصفحه ١٦٧ : والامتناع أن يقصره السامع على ما يذكر معه دون غيره مع
الاختصار : كقوله تعالى : (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى دارِ
الصفحه ١٩٠ : ، وقوله : «لا تقيمن عندنا» أو فى بتأدية هذا
المقصود من قوله «ارحل» لدلالته عليه بالمطابقة مع التأكيد
الصفحه ٢٠٦ : أوجز.
والايجاز ـ
اصطلاحا ـ أن يكون اللفظ أقل من المعنى ، مع الوفاء به وإلّا كان إخلالا يفسد
الكلام
الصفحه ٢٢١ :
٨ ـ حذف لو
وجوابها ، ومثال حذف «لو» قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ
الصفحه ٢٤١ : حُبِّهِ)(٥) ، أى : مع حبه ، والضمير للطعام أى مع اشتهائه والحاجة
إليه. ومنه : (وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ