الصفحه ٢٢٤ : آمَنْتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ * قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ * بِما
الصفحه ٢٢٨ :
فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا* يا
الصفحه ٢٣٤ : : (وَقالَ الَّذِي آمَنَ : يا قَوْمِ
اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ. يا قَوْمِ إِنَّما هذِهِ
الصفحه ٢٤٢ : :
وخفوق قلب لو
رأيت لهيبه
يا جنّتى
لرأيت فيه جهنما
فقوله «يا جنتى»
أتى بها من أجل
الصفحه ٢٤٣ :
فلا تحسبى
أنّى تناسيت عهده
ولكنّ صبرى ـ
يا أميم ـ جميل
فقوله «لو علمت»
و «يا
الصفحه ٢٥٢ : هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٢).
الثانى : قصد
الإهانة والتحقير ، كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٥٤ : .
التاسع : أن
يقصد التوصل بالظاهر إلى الوصف ، كقوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ١٢٢ :
٨ ـ الاستبعاد
: كقوله تعالى : (أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ ثُمَّ
الصفحه ١٦٤ :
والرأى مختلف
أى : نحن بما
عندنا راضون. وأما بدون التضييق كقوله تعالى : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢١٧ : كقوله تعالى : (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ)(٤) ، أى من أثر حافر فرس الرسول ـ صلى الله
الصفحه ٢٦ : هزئت
بغيرنا يا بوزع
وذكروا أنّ
الوليد بن عبد الملك قال له : أفسدت شعرك بـ «بوزع».
وقد قال
الصفحه ٢٧ : أبى
تمام :
قد قلت لما
لجّ فى صدّه
اعطف على
عبدك يا قابرى
فان «قابرى
الصفحه ٣٣ : أبى تمام :
يا دهر قوّم
من أخدعيك فقد
أضججت هذا
الأنام من خرقك
فتجد
الصفحه ٩١ : » (٣). ومن ذلك قوله تعالى : (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى ، قالَ يا مُوسى : إِنَّ الْمَلَأَ
الصفحه ٩٥ :
أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً)(٥). إنّ ضمير الفصل «أنا» وصف للياء فى «ترنى» يزيد تأكيدا