الصفحه ١٢٠ :
سليمان ـ عليهالسلام ـ : (ما لِيَ لا أَرَى
الْهُدْهُدَ؟)(٤) وقوله : (ما لِهذَا الرَّسُولِ
يَأْكُلُ
الصفحه ١٥٤ : حسان :
وإنّ سنام
المجد من آل هاشم
بنو بنت
مخزوم ووالدك العبد
أراد أن
الصفحه ٢٢٠ : شدتها
وفظاعة شأنها مبلغا يبهت الواصف معه حتى لا يحير بنت شفة (٤).
٣ ـ لعلم
المخبر بوضع الكلام ، وقد
الصفحه ١٢٤ :
١٥ ـ التشويق :
كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
الصفحه ٢٢٧ : جملة مفيدة تقديرها : فرجع
الرسول فأخبرهم بمقالة يوسف فعجبوا لها أو فصدقوه عليها وقال الملك : «ائتونى به
الصفحه ١٢٩ :
ومنه قول ابن
زيدون :
يا سارى
البرق غاد القصر واسق به
من كان صرف
الهوى
الصفحه ١٣٠ :
٤ ـ التعجب :
كقوله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ)(١) ، لأنّ الحسرة لا تنادى وإنّما تنادى
الصفحه ١٠١ : أنّه قال : كان أبو عمرو بن العلاء وخلف الأحمر
يأتيان بشارا فيسلمان عليه بغاية الإعظام ثم يقولان : يا
الصفحه ٢٣٥ : آمَنَ
: يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ. يا قَوْمِ إِنَّما هذِهِ
الْحَياةُ الدُّنْيا
الصفحه ٢٨٦ : )(١).
٢ ـ الانتقال
من خطاب الواحد إلى خطاب الجمع ، كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّسا
الصفحه ٢١ : اللفظ فكقوله :
وعلى عدوّك
يا ابن عمّ محمد
رصدان : ضوء
الشمس والإظلام
الصفحه ٩٣ : تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ)(١) ، وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا
الصفحه ١١٢ : الطلب الذى لا
يرجى وقوعه ، كقول عنترة :
يا دار عبلة
بالجواء تكلمى
وعمى صباحا
دار
الصفحه ١٢٧ :
الأول : توقع
الأمر المحبوب الذى لا يرجى حصوله لكونه مستحيلا ، كقوله تعالى : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ
الصفحه ١٢٨ :
استعماله فى النداء الحقيقى (٢).
٨ ـ يا : لنداء
البعيد ، وقد ينادى به القريب توكيدا ، وقيل : هى مشتركة بين