الصفحه ٢٩٦ : ..................................................................... ٥١
فى القرآن.............................................................. ٥١
ـ ٥٢
فى الحديث
الصفحه ٢٨١ :
وَجاءَهُمُ
الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ، دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٢٦٧ :
ولو أريد العطف امتنع. وقوله : (وَكانَتْ مِنَ
الْقانِتِينَ)(١) ، وقوله : (إِلَّا امْرَأَتَهُ
كانَتْ
الصفحه ٣٩ : يحتاج فهمها إلى استخراج من كتاب لغة ، وإنمّا كانت بهذه
الصفة ؛ لأنّها تكون مألوفة الاستعمال بين أرباب
الصفحه ٢٢٦ : اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ
الصفحه ١٩ :
إنّ الذين
غدوا بلبك غادروا
وشلا بعينك
لا يزال معينا
غيّضن من
الصفحه ٤٨ :
كنّى بسكب
الدموع عما يوجبه الفراق من الحزن ، وأصاب ؛ لأنّ من شأن البكاء أن يكون كناية عنه
كقولهم
الصفحه ٢٧٥ : حولها يدندن وإليها تستند البلاغة وعنها يعنعن. وحقيقته مأخوذة من
التفات الإنسان عن يمينه وشماله فهو يقبل
الصفحه ١٨٩ :
ومن أمثلة كون
الجملة الثانية توكيدا للأولى قول المتنبى :
وما الدّهر
إلّا من رواة قصائدى
الصفحه ٢٧٤ : المغربى وغيره إلى هذا التمحل والإغراق فى التأويل ، وإلّا فهل يمكن استعمال
أسلوب الالتفات من غير أن يؤدى
الصفحه ٢٨٠ : حالهم فاحتج عليهم بأنّه يقبح منه أنّه لا يعبد فاطره
ومبدعه ثم حذرهم بقوله : (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
الصفحه ٢٥ : فى القبح إذا كان
التأليف منها فقط وأنت تدرك هذا وتستقبحه كما يقبح عندك بعض الأمزجة من الألوان
وبعض
الصفحه ٤٥ :
كانت فى المنظر أحسن من الألوان المتقاربة وبهذا كان البياض مع السواد أحسن
منه مع الصفرة لقرب ما
الصفحه ٦٣ : للرجل من هذه الفروق والوجوه فى شعر يقوله أو رسالة
يكتبها الموقع الحسن ثم لا يعلم أنه قد أحسن فأما الجهل
الصفحه ٧٣ :
وينظر فى
الحروف التى تشترك فى معنى ثم ينفرد كل واحد منها بخصوصية فى ذلك المعنى ، فيضع
كلّا من ذلك