الصفحه ١٢٢ : .
وقول أبى تمام
:
من لى بانسان
إذا أغضبته
وجهلت كان
الحلم رد جوابه؟
وقول
الصفحه ١٣٥ :
٣ ـ المبتدأ
الذى له خبر : كقوله تعالى : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
لَكَ مِنَ الْأُولى)(١) فـ «الآخرة
الصفحه ١٤٨ : الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ)(٤).
ومنه قول
الشاعر :
تقول ودقّت
نحرها بيمينها
الصفحه ١٤٩ : الاشارة
فالمذكور جدير باكتسابه من أجل تلك الأوصاف كقول حاتم الطائى.
ولله صعلوك
يساور همّه
الصفحه ١٥١ :
١ ـ أن لا يكون
لإحضار المسند إليه فى الذهن طريق أخصر من الاضافة وينبغى أن يقيد بما اذا كان
المقام
الصفحه ١٥٨ : على فخامة هداية الكتاب
وكمالها.
٣ ـ إرادة
التحقير : مثل : «الحاصل لى من هذا المال شىء» ، أى : حقير
الصفحه ١٦٩ : ـ فاعلا ـ و «عمرو» مفعولا به. (١)
وباب التقديم
والتأخير واسع لأنّه يشمل كثيرا من أجزاء الكلام ، فالمسند
الصفحه ١٧٧ : : (إِنَّما يَتَذَكَّرُ
أُولُوا الْأَلْبابِ)(٢) فالتذكر صفة لا تتجاوز إلى غيرهم من سائر الناس فى
الحقيقة
الصفحه ١٧٨ : المقصور عليه. ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(١) ، فـ «محمد» مقصور على الرسالة بالإضافة
الصفحه ١٧٩ : المتنبى.
ومثال قصر
الموصوف على الصفة : «ما حاتم إلّا جواد» أى أنّ حاتما لا يتصف بغير الجود من
الصفات
الصفحه ١٨٠ : يصلح أن يكون مثالا لقصر التعيين من غير عكس.
طرقه :
أهم طرق القصر
أربعة :
١ ـ النفى
والاستثنا
الصفحه ٢٤٣ :
وللاطناب
بالاعتراض أغراض بلاغية منها :
الأول :
التنزيه : كقوله تعالى : «وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ
الصفحه ٢٤٤ : الإفادة مع أنّ مجيئه مجىء مالا معول عليه فى الإفادة فيكون مثله
مثل الحسنة تأتيك من حيث لا ترتقبها
الصفحه ٢٥٦ : لازما فأتى بالثانى على صورته من التجرد عن المفعول ثم أتى
به خبرا بعد اعتدال الكلام وحصول التماثل فى
الصفحه ٤٩ :
ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم». وهذا رأى عبد القاهر الذى
قال : «لكنه إذا سلم من