الصفحه ٢٥٨ : أمثلة مذكورة منها قول عروة بن الورد العبسى :
فلو أنّى
شهدت أبا سعاد
غداة غدا
الصفحه ٢٦٠ : مقلوب. وتمكن الدلالة على أنّ قوله «لم أصب» فى البيت
بمعنى «لم ألف» دون ما يقولون من أنّ مراده به لم أجرح
الصفحه ٢٧٠ :
الأول : أن
يفرغ المتكلم من المعنى فاذا ظننت أنه يريد أن يجاوزه يلتفت إليه فيذكره بغير ما
تقدم ذكره
الصفحه ٢٨٢ :
ومما ينخرط فى
هذا النوع الرجوع من خطاب الغيبة إلى خطاب النفس كقوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٦ :
بلاغية» لأنه يتصل بأهم وسائل التعبير وصياغة الكلام. وليس أدل على ذلك من
أنّ المتحدث أو الأديب لا
الصفحه ١٥ : مستكرها وكانت ألفاظ البيت من الشعر لا يقع بعضها مماثلا لبعض كان
بينها من التنافر ما بين أولاد العلّات
الصفحه ٢٠ : أن يكون سمحا ، سهل مخارج الحروف من مواضعها
، عليه رونق الفصاحة مع الخلو من البشاعة. (٣) وذكر عيوب
الصفحه ٢٦ : (١)
فانك تجد فى «الجرشى»
تأليفا يكرهه السمع وينبو عنه ، وأين كلمة «النفس» من هذه اللفظة الثقيلة؟
الثالث
الصفحه ٣٧ :
والعمدة فيخرج إلى ما ذكرنا من شناعات (١)» ، فهو لم ينكر فصاحة الألفاظ ونغمها ولكنه لم يرد أن
يفسر
الصفحه ٦١ :
الأنواع الأدبية» وحجتهم أنّ مصطلح «البلاغة» قد رثّ من كثرة ما تداولته
الأجيال وأصبح مقترنا بألوان
الصفحه ٧٧ : بهذا العلم وبحثوا فيه كما فعل السكاكى فى «مفتاح
العلوم» إلا ما نلاحظه من وقوف عبد القاهر الجرجانى على
الصفحه ٨٨ :
وانتقلت هذه
المباحث إلى كتب البلاغة والأدب ، فقال ابن قتيبة (ـ ه) وهو يتحدث عما كان فى
زمانه من
الصفحه ٩٣ :
مؤكداته :
للخبر مؤكدات
كثيرة منها :
١ ـ إنّ : وهى
التى تنصب الاسم وترفع الخبر ، ومنها قوله
الصفحه ٩٤ : من لا يرى أنّ الأمر كما قال بل ينكره ويعتقد خلافه ومعلوم أنّه لم يقله
إلّا والمرأة تحدوه وتبعثه على
الصفحه ١٠٠ : وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً