الصفحه ٩٠ :
العلمية والبديهيات التى لا يشك فيها ، لا يمكن أن تحتمل الكذب مع أنّها
إخبار عن شىء ، ولذلك تخرج من
الصفحه ١٠٣ :
١ ـ إظهار
الضعف : ومنه قوله تعالى : (قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ
الصفحه ١٠٤ :
٥ ـ المدح :
ومنه قول النابغة الذبيانى :
فإنك شمس
والملوك كواكب
إذا طلعت لم
الصفحه ١١٠ : لقلة الأغراض المتعلقة بها ، ولأنّ معظمها
أخبار نقلت من معانيها الأصلية. أما الإنشاء الذى يعنون به فهو
الصفحه ١١١ :
٣ ـ اسم فعل
الأمر : كقوله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ١٢٩ :
ومنه قول ابن
زيدون :
يا سارى
البرق غاد القصر واسق به
من كان صرف
الهوى
الصفحه ١٣٤ : أبى ربيعة :
وكم مالىء
عينيه من شىء غيره
إذا راح نحو
الجمرة البيض كالدّمى
الصفحه ١٤٢ : الحقيقة وزمانها ، وقال فخر الدين الرازى : «إن كان الغرض من
الإخبار الإثبات المطلق غير المشعر بزمان وجب أن
الصفحه ١٤٥ :
من البيض
الوجوه بنى سنان
لو انّك
تستضىء بهم أضاءوا
هم حلّوا
الصفحه ١٥٤ :
إلّا منه ، ولا يكون ذلك إلّا إذا قيد المعنى بشئ يخصصه ويجعله فى حكم نوع
برأسه ، وذلك كنحو أن يقيد
الصفحه ١٨٧ :
ودراسة أبى
هلال وغيره من البلاغيين والنقاد لهذا الموضوع تختلف عن دراسة البلاغيين المتأخرين
، ولذلك
الصفحه ١٨٨ :
وانصرف إلى الكلام على الجامع وأنواعه ، واستفاد الخطيب القزوينى من
الرجلين فكانه بحثه للفصل والوصل
الصفحه ٢٢٤ : . وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ
الصفحه ٢٣٥ : إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ، ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا
الصفحه ٢٤١ : على المؤمنين لتوهم
أنّ ذلتهم لضعفهم ، فلما قال «أعزة على الكافرين» علم أنّها منهم تواضع لهم.
ومنه