الصفحه ١٠ : ء وغير التمكن جهة أخرى.
بينما لم أجد
هذا المصطلح عند المبرد في كتابة «المقتضب» الذي سمي فيه هذا الباب
الصفحه ١٤ : جديدا في التأليف كما هو واضح في كتابه «شذور الذهب» ، و «مغني الليب عن
كتب الأعاريب» اللذين ظهر فيهما
الصفحه ١٧ : السابقة لم تختلف عن تسمية سيبويه له إلا في اختيار
الألفاظ عند بعضهم.
ولكن المبرد في
كتابه «المقتضب
الصفحه ٢٥ : تقدير تاء التأنيث ، وذلك كرجل سميته بسقر وكتاب سميته
بقدم) (١) إذن فعامل التأنيث عامل قوى مؤثر في المنع
الصفحه ٤٠ :
فصرف وإن شئت
جعلته اسما للبلدة فلم تصرف» (٣).
وجاء في الكتاب
: «وكذلك «منى» الصرف والتذكير أجود وإن
الصفحه ٤٥ : بنى سدوس» ، فالصرف ، لأنك قصدت قصد الأب» (٣).
والقاعدة هذه
وردت أيضا عند المبرد في كتابه المقتضب
الصفحه ٤٩ : جاء في كتاب «ما ينصرف وما لا ينصرف» للزجاج
حول أحوال «تميم وأسد» ما يلي : «فإذا قلنا : «هذه تميم
الصفحه ٥٤ : التأنيث مع جواز التذكير حملا على معنى الحي
وذلك قليل ، والغريب أن الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما لا ينصرف
الصفحه ٦٦ : ء» الألف مبدلة من واو والهمزة بدل من هاء ، وكذلك «ماء» إنما أصله «موه»
(٢)».
جاء في الكتاب
لسيبويه : وأما
الصفحه ٦٧ : جعلها سيبويه عربية منونة فإذا قلت وقد رأيت في
الكتاب «هوّازا» فلك فيه أربعة أوجه :
أحدها : أنك
تقول
الصفحه ٨٦ : الأستاذ أبو على : لا يجوز التركيب (١). ولم يرد اسم «حاميم» عند أبي إسحاق الزجاج في كتابه «ما
ينصرف وما لا
الصفحه ٨٨ : الكتاب
: وأما «طسم» فإن جعلته اسما لم يكن بد من أن تحرك النون وتصير ميما كأنك وصلتها
إلى طاسين فجعلتها
الصفحه ٩٢ : الصرف. والحكاية ، ثم الصرف على رأي من صرف «هندا».
ومن أسماء
السور التي انفرد الزجاج بذكرها في كتابه
الصفحه ١٠٢ : .
وذكر أبو سعيد
السيرافي في حاشية الكتاب تعليقا على قول سيبويه (لأنها مذكرة وصف بها المؤنث ...
إلخ
الصفحه ١٠٣ : «حائض»
__________________
(١) حاشية سيبويه ٢ /
٢٠ الكتاب.
(٢) البيت لم يعرف
قائله انظر شرح ابن