الصفحه ٨٤ :
والسّلام معلوم عند أهل الكتاب ، وخص سور حاميم لكثرة ما فيها من القصص والنبيين ،
وأراد بأبناء إبراهيم أهل
الصفحه ١٢ :
وممن ورد
ذكرهما عنده أبو إسحاق الزجاج (٢٣٠ ـ ٣١١ ه) في كتابه «ما ينصرف وما لا ينصرف»
الذي حققته
الصفحه ٣٤ : على أن حكم التأنيث
أقوى في منع الصرف من العجمة» (١).
ويقول ابن يعيش
معقبا على صاحب الكتاب وهو
الصفحه ٦٢ : » «فيّ» (٢) ولم أجد هذه النقطة عند الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما
لا ينصرف» مع أنه قد نقل البقية من كتاب
الصفحه ١١٩ : بهما مؤنث وجاء في الكتاب «وهو القياس لأن المؤنث أشد ملاءمة للمؤنث كما
أن أصل المذكر بالمذكر» (٣) فلما
الصفحه ٢١٨ : «ما لا ينصرف» إذا سميته بأجمع صرفته
في النكرة ، وقد غلط الزجاج في كتابه في باب ما لا ينصرف ، ورد عليه
الصفحه ٢٣٢ : قبلها للدلالة عليها (٢) فبدلا من أن نقول : قلمي ، كتابي نقول : قلم ـ وكتاب ،
مكتفين بالكسرة ، وهي صورة
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد
الصفحه ٣٦٣ :
، وكذلك «هرق» بمنزلة أقم (٢).
وجاء في كتاب «ما
ينصرف وما لا ينصرف» نقلا عن الكتاب قوله : «زعم سيبويه
الصفحه ٤٠٤ : » فمخالفتها لأخواتها أنها جردت من «أل»
وأنها لم تجر مجرى الصفة فتتبع «بمن» ولذا منعت الصرف. وذكر في كتاب
الصفحه ٤٩٢ : ورد في ثلاثة كتب وكل كتاب فيه تغيير بسيط عن رواية
الكتاب الآخر ، ففي الجمهرة ورد البيت بهذا الشكل
الصفحه ٥٩٦ : وذلك نحو : كتاب وكلاب ، لأنه بمنزلة الواحد نحو :
حمار وكتاب» (٤).
كسر ما بعد ألف الجمع :
يظهر من
الصفحه ٧٢٣ :
بشر عمرو بن قمبر)
١ ـ الكتاب ـ ط
بولاق المطبعة الأميرية ـ الطبعة الأولى ١٣١٦ ه ـ ١٣١٧ ه
الصفحه ٥ : القدماء من كتاب سيبويه حتى السيوطي ومن بعده ،
ولهم في بحثها مصطلحات اتفقت كثيرا ، واختلفت أحيانا
الصفحه ٩ : المتمكن عند ابن هشام فيقول في كتابه أوضح المسالك : (الاسم إن أشبه
الحرف) بني كما مر ، وسمي غير متمكن وإلا