الصفحه ٢٧٧ : ،
الآية : ٣٣.
(٢) تفسير القرطبي ٤
/ ٦٢.
(٣) سورة الفرقان ،
الآية : ٣٨.
(٤) انظر الأصول ٢ /
٩٨
الصفحه ٢٧٩ :
هذا عندك أن ما أعرب من أجناس الأعجمية قد أجرته العرب مجرى أصول كلامها ، ألا
تراهم يصرفون في العلم نحو
الصفحه ٢٨٢ : » (٦).
__________________
(١) الارتشاف ١ / ٩٧.
(٢) تفسير القرطبي ٢
/ ٥٣.
(٣) المقتضب ٣ / ٣٢٥
الأصول ٢ / ٨٩.
(٤) صدر البيت :
صخيان
الصفحه ٣٠٣ : وغطفان مسمى بها ، فطريق معرفة الزيادة هي أن يكون قبلهما أكثر من حرفين
أصول.
الأصالة والزيادة :
فإن
الصفحه ٣٠٨ : الألف والنون (٢).
ويقول ابن
السراج في «أصوله» : «وإن سميته بدهقان من الدهق لم تصرفه ، وإن سميته من
الصفحه ٣٥٦ : الرأي عن طريق السماع من العرب بصرف «كعسب» مسمى به.
وقال ابن
السراج في أصوله : «وإن سميته بضرب صرفته
الصفحه ٤٢٠ : مهمّا ولا يترتب عليه مخالفة
في القاعدة.
وجاء في الأصول
: «اعلم أنهما لا يضارعان ألفي التأنيث إلا إذا
الصفحه ٥٧٦ :
ودرهم (١). وجاء في الأصول بخصوص «معزى» قوله : «وإن سميت رجلا
بمعزى لم تصرفه ، وإن صغرته لم تصرفه
الصفحه ٥٩١ : والأصول بالأصول.
وإنما المقصود
بالمماثلة هنا هو كون الكلمة خماسية أو سداسية ثم مشابهتها في أمور أخرى وهي
الصفحه ١١ :
أن الأصل هو صرف الاسم وتنوينه ، والأصل لا يسأل عنه كما يقول الأصوليون :
ما جاء على أصله لا يسأل عن
الصفحه ٢٣ : لخفته ؛ لأن الثلاثة أقل أصول الأسماء) (٥).
__________________
(١) ما ينصرف وما لا
ينصرف للزجاج ص ٢٨
الصفحه ٢٦ : » أقوى من «زيد» لأن أصوله
كلها صحيحة بينما عين «زيد» حرف علة. فلماذا إذن يمنع زيد من الصرف وجوبا حالة
الصفحه ٣٧ : ينصرف ص ٥٣.
(٥) الأصول لابن
السراج ٢ / ٩٩ ـ ١٠٠.
الصفحه ٤٩ : » (٣).
__________________
(١) الأصول ٢ / ١٠٣.
(٢) ما ينصرف ٥٨.
(٣) الارتشاف ١ /
٤٤٤.
الصفحه ٦٣ : لقال : «فوه» ؛ لأن الأصل فيه
الهاء بدليل الجمع على «أفواه» معروف أن الجمع يرد الأشياء إلى أصولها