الصفحه ٧١٨ :
ذكر ، إذ ما من ضرورة إلا يمكن أن يعوض من لفظها غيره ، ولا ينكر هذا إلا
جاحد لضرورة العقل.
٣) أنه
الصفحه ١١ : علته. وإنما يسأل عن سبب عدول الأصل إلى الفرع وهو
الممنوع من الصرف. لم منع من الصرف؟.
متمكن أمكن
الصفحه ١٦ : الفعل بكونه فرعا بوجه من الوجوه الآتية من الصرف) (١). والحقيقة أن العلل التي توجب منع الاسم من الصرف
الصفحه ٣٠ :
الممنوع من الصرف جوازا
وورد عن النحاة
كذلك أن هناك حالات يجوز فيه صرف الاسم ومنعه من الصرف وذلك
الصفحه ٣٧ : ،
وضرب أمثلة لهذا «وذلك الاسم نحو «قدر وشمس وعنز» لو سميت بشيء من هذه الأسماء لم
تصرفها» (٣) ومن شواهد
الصفحه ٣٨ : وماه لا ينصرف ؛ لأن المؤنث من الثلاثة الأحرف إن كان
أعجميّا لم ينصرف ؛ لأن العجمة قد زادته ثقلا ، وإنما
الصفحه ٧٣ : الجر لا يدخل على حرف الجر. قال الشاعر :
ولقد أراني
للرماح دريئة
من عن يميني
تارة
الصفحه ٧٦ :
كلمة ب. «كيف» أو «أين» فالاختيار أن تقول «هذه كيف وأين» معرب غير منون (١) هاتان حالتان عند التسمية
الصفحه ١٥٤ :
وهنا ملاحظة لا
بد من ذكرها ألا وهي أن الأسماء التي ذكرت أخيرا وهي «خناعة ، ذؤيبة ، زليفة ،
شعارة
الصفحه ١٨٠ :
صرف العلم المؤنث
الأصل في
الأعلام المؤنثة هو المنع من الصرف سواء كانت التأنيث باللفظ والمعنى
الصفحه ٢٢٠ :
يجب منعه من الصرف إذا كان علما مفردا مسموعا بالمنع. وقد يجب صرفه إذا كان
جمعا. وقد يجوز فيه
الصفحه ٢٢٩ :
ينقلنا للحديث عن العلة التي أدت إلى بناء هذه الصيغة على الكسر حسب مذهب
الحجازيين ، والعلة كما تظهر من هذا
الصفحه ٢٣١ : :
والاسم منه
معرب ومبني
لشبه من
الحروف مدني
فيرى علماء
النحو أن بناء الاسم يأتي
الصفحه ٢٤٧ : السحر ،
وقيل هو من ثلث الليل الآخر إلى طلوع الفجر ، يقال لقيته بسحرة ، ولقيته سحرة
وسحرة يا هذا ولقيته
الصفحه ٢٧٥ :
أقسام الأعجمي
ينقسم الأعجمي المنقول إلى اللغة العربية إلى قسمين :
الأول : ما عرّب من كلامهم من