الصفحه ١٦٩ :
يوما حليمة
كانا من قديمهم
وعين باغ ،
فكان الأمر ما ائتمرا
الصفحه ٢٠٤ : الأعلام زافر ، وإليه تنسب الزافرية ، من زفر الحمل يزفره
إذا حمله ، وقثم معدول عن قاثم علما ، وهو منقول من
الصفحه ٢١٢ :
وفي الأعلام زافر وإليه تنسب الزافرية ، وزافر من زفر الحمل يزفره إذا حمله
وقثم عن قاثم علما وهو
الصفحه ٢١٥ : بالتسمية» (١) فالرأي الغالب هو منع هذه الصيغ من الصرف عند التسمية
بها ، فإذا نكّرت زال المنع لزوال العلمية
الصفحه ٢٣٢ : الياء كأن المتكلم يريد إضافتها إلى نفسه» (١) ولعل في هذا الكلام نوعا من الذوق واتباعا للناحية
الجمالية
الصفحه ٢٤٤ :
اللام إنما قدّرت لتبادر الذهن إلى واحد من الجنس لشهرته من بين أشباهه
فإذا ثنّي أو جمع ، لم يبق ذلك
الصفحه ٢٥١ :
جزء منه فجرت اللام في «السّحر» مجرى همزة أحمر وإجفيل وإخريط وتاء تجفاف
وياء يرمع فلما عدلت «سحر
الصفحه ٢٦١ :
الفصل الثالث
الأعلام الأعجمية
آراء النحاة :
يقول النحاة
إنه من المواضع التي يمنع فيها
الصفحه ٣٠٤ : مجموعة من الأسماء
لكنها ليست مضعفة مثل : دهقان وشيطان. وبيّن أنهما إن كان من التدهقن والتشيطن
فهما
الصفحه ٣١٤ : ليست حرفا أصليّا بل بدل من الأصل (١).
وجاء في «التصريح
على التوضيح» بخصوص الإبدال : «وإذا أبدل من
الصفحه ٣٤٢ :
فألحقن
محبوكا كأن نشاطه
مناكب من
عروان بيض الأهاضب (١)
وفيه
الصفحه ٣٤٣ :
وبنو جلان : من
عنزة وهم يوصفون بالرمي.
كما جاء ذكر «جيلان»
عند «المرقش الأصغر» إذ يقول
الصفحه ٤٠٥ :
مجردا من «أل» ، و «الإضافة» فإنه يجب أن يجر بمن ، و «أخر» لم يجر «بمن»
وفي هذه الحالة لا بد من
الصفحه ٤٠٨ : أيضا العدل والوصف أما الوصف فظاهر ، وأما العدل فقال أكثر النحويين أنه معدول
عن الألف واللام لأنه من باب
الصفحه ٦٩٦ :
من شرح أشعار الهذليين
٢
١١٣
بيتا
من المفضليات
٣
١٠٩