الصفحه ٦٧ : ء عربية منونة إلا أنه يجوز في «هواز»
المنع من الصرف حملا على معنى الكلمة.
وأما «كلمن
وسعفص وقريشيات
الصفحه ٦٩ : فإننا لا نصرفها كما لا
نصرف نحو «هند ، ودعد» من الأعلام المؤنثة الثلاثية ساكنة الوسط. ويجوز فيها الصرف
الصفحه ٧٧ : ألفيته :
هاك حروف
الجر وهي : من ، إلى
حتى، خلا،
حاشا، عدا، في، عن، على
الصفحه ٩٠ : أورد وجوها من الشبه على ما ذهب إليه في حكاية (كهيعص) و (المر) وذلك أن أصل ما بني عليه الكلام أن الاسمين
الصفحه ١٠٦ : شيئا منها اسم رجل وصارت بمنزلة الصّعود
والهبوط والحرور والعروض» (٢).
ويقول الزجاج
في كتابه «ما ينصرف
الصفحه ١٢٤ : ممنوعة
من الصرف للعلمية والتأنيث وهي اسم لمكان.
وورت كلمة «كاظمة»
(التي هي اسم لمكان يقع الآن ضمن حدود
الصفحه ١٣٧ : من «وطار
رقادها» (٧).
__________________
(١) الأصمعيات ٨٠.
(٢) ديوان عنترة ١٥٣.
(٣) انظر
الصفحه ١٣٩ : بتاء التأنيث كلمة «أمية» التي ورد ذكرها في الشعر العربي ، خاصة
وأن بني أمية فرع معروف من فروع العرب
الصفحه ١٥١ : :
هل عند عمرة
من بتات مسافر
ذي حاجة
متروّح أو باكر (٦)
ومما ذكر قليلا
كلمة
الصفحه ١٥٦ : دقّ
المطيّ كأنّها
فدن ابن حيّة
شاده بالآجر (٥)
ومنها كلمة «عمارة»
وهي اسم لابن
الصفحه ١٥٩ : وذلك من مثل «حنانة» التي ذكرها طرفة بن العبد في
ديوانه (١).
وجاء في الأصمعيات
ذكر كلمتين هما «قدامة
الصفحه ١٦١ : قتل ، وكان من فرسان بني أسد المعدودين) بقوله :
أمست أمامة
صمتا ما تكلّمنا
الصفحه ١٦٥ : لبيت أبي ذؤيب ، فقد ذكرت أربع
مرات أخرى ولشعراء مختلفين من مثل «أبي المثلم الخناعي» إذ يقول
الصفحه ٢١٤ : المعرفة جاء أن تبينه في
النداء من كل فعل لأن المنادى مشار إليه ، وذلك قولك : يا فسق ويا خبث ، تريد : يا
الصفحه ٢٢٧ : تختلف فيه
: فأما أهل الحجاز فيجرونه مجرى ما ذكرنا قبل من البناء لأنه مؤنث معدول وإنما
أصله حاذمة