الصفحه ٥٣٤ : فاطر (٢)
وفيه أيضا «أهاضيب»
الممنوعة من الصرف لصيغة منتهى الجموع.
وهناك صفات
جاءت قليلة
الصفحه ٥٤٦ :
ر لعمياء في
مفارط بيد (٤)
ومنها «عوجاء»
ويقال بهوجاء ، وهي الضامرة. يقول «طرفة بن العبد
الصفحه ٥٥٥ :
ويقول «ذو
الرمة» :
سيلا من
الدّعص أغشته معارفها
نكباء تسحب
أعلاه فينسحب
الصفحه ٥٦٠ : لهذم (٢)
وقد أورد فيه
كلمة «سحماء».
ويقول «النمر
بن تولب» :
تأبّد من
أطلال عمرة مأسل
الصفحه ٥٩٣ : كثيرا عن التعريف الأول إلا من حيث ذكر صفات أكثر لهذا الجمع
ليكون التعريف جامعا مانعا بصورة أكبر ، وهذا
الصفحه ٥٩٦ : للنسب وإنما هي
الياء التي كانت في الواحد في بختية وكرسي» (٣).
«وما كان من
الجمع على مثال (فعال) فمصروف
الصفحه ٦٠٧ : أنها أعجمية» (١).
يقول سيبويه : «شراحيل»
من الكلمات الملحقة بمنتهى الجموع «وقد استعمله العرب علما سمي
الصفحه ٦١٥ :
كل هذه الأمور
كما قلنا في حالتي الرفع والجر إذا كان الاسم مجردا من أل والإضافة ، أما في حالة
النصب
الصفحه ٦٢٠ : :
رأيتهم فوارس
غير ميل
إذا شرق
المقاتل بالكلوم (٣)
ومما جاء من
صيغ منتهى الجموع
الصفحه ٦٢٣ : رأينا فإن
«كتائب» جاءت ممنوعة من الصرف في كل الأبيات السابقة بينما نراها مصروفة في البيت
التالي وهو
الصفحه ٦٣١ : (١)
ومنها «جوانح»
وقد وردت ممنوعة من الصرف ومصروفة أيضا ، أما أبيات المنع فهي قول «زهير بن أبي
سلمى
الصفحه ٦٣٥ :
ووجدي بها إذ
تحدر الدّمع أبرح (٣)
والتباريح :
شدة الوجد.
ومنها «أرامل»
يقول «عبد مناف بن ربع
الصفحه ٦٣٨ :
سيفزع بعد
اليأس من لا يخافنا
كواسع في
أخرى السّوام المنقّر
الصفحه ٦٤٠ : (١)
ومنه قوله :
خشيت الديار
بالبقيع فثهمد
دوارس قد
أقوين من أم معبد
الصفحه ٦٤٩ :
تصطلي نيرانه
خدمه (٢)
ومنه قوله :
إذا جلسوا
خيلت تحت ثيابهم
خرانق توفى