الصفحه ١٦٤ : (١)
ووردت أيضا في
بيت للمرقش الأكبر إذ يقول :
سفها تذكّره
خويلة بعد ما
حالت قرى
نجران
الصفحه ٢٦٩ : «نوح ولوط
وهود» وهي ساكنة الوسط. فما موقف العلماء من هذين النوعين من الأعلام الأعجمية؟
أهي أعلام ممنوعة
الصفحه ١٥ :
يترتب على هذه القضية أن كل حيوان إنسان ، لأن «حيوان» أعم من «إنسان»
فبينهما عموم وخصوص.
ويأتي
الصفحه ١١٧ : ، لأنه أخرج من باب يثقل صرفه ،
فكان بمنزلة المعدول. وذلك نحو امرأة سميتها زيدا أو عمرا. ويحتجون بأن «مصر
الصفحه ١٣٠ : » وهي تدل على قرية بقوله :
أنف كلون دم
الغزال معتّق
من خمر عانة
أو كرم شبام
الصفحه ٦٠٠ : و «بهادر» علم مهندس هندي و «صنافير» علم قرية
مصرية وكذا «أعانيب» فكل اسم من هذه الأسماء ونظائرها يعتبر
الصفحه ٦١٢ :
فواعل مثل «سلاسل» في ترك الصرف ، وواحدتها «غاشية» إلا أن التنوين دخلها
عوضا من ذهاب حركة اليا
الصفحه ١٧١ :
العرب أسماء كثيرة من هذا الصنف ، وقد منعت من الصرف للعلمية والتأنيث وذلك مثل «عكاظ
، وهي علم على نخلة في
الصفحه ٢٠٦ : «وهو جد إحدى القبائل العربية وهذا النوع التقديري
خاص بالأعلام ومنها عمر ـ زفر ـ جشم ـ جمح .. ولا دليل
الصفحه ٥٦٦ :
وفيه كلمة أخرى
ممنوعة من الصرف وهي «أجرب» للوصفية والوزن.
ويقول «أوس بن
غلفاء الهجيمي
الصفحه ٦٥٥ :
«يعاليل ، ذوابل ، رعابيل ، مثاكيل ، مواعيظ ، خراذيل ، معازيل ، سرابيل ،
مجازيع».
وقد صرف كلّا
من
الصفحه ٧٠٩ : هذه الأسماء فى القرآن الكريم أو فى غيره
من الكتب السماوية التى من الممكن عدم اطلاعهم عليها.
٤) عدم
الصفحه ٦٨ : الألف والتاء. تقول : هذه قريشيات يا هذا. وعجبت من قريشيات يا
هذا» (٢).
قال أبو سعيد :
«فصل سيبويه بين
الصفحه ٨٢ : ، فأما هود ونوح فإن
قدرت فيهما الإضافة فهما منصرفان كقولك : هذه هود ، لأنك تريد هذه سورة هود وقرأت
سورة
الصفحه ٨٨ : » (٢) وجاء في الهمع : الرابع (من أسماء السور) حرف الهجاء كـ
«ص ون وق» فتجوز فيه الحكاية ، لأنها حروف فتحكى