الصفحه ٣١١ : على عدة حركاته وسكناته وكسراته وضماته ، فكان إلحاقه
بما هو واحد مثله أولى من إلحاقه وتشبيهه بالتثنية
الصفحه ٣١٧ : ـ سريحين ـ أريط ـ وجنيدل ـ يزيل سببا لازما لمنعها من
الصرف هو العدل في «عمير» ووزن الفعل في «شمير» وعدم
الصفحه ٣٢١ : من
غطفان قد نزلوا
من عزّة في
شامخ صعب (١)
وفي بيت آخر
للجميح الأسدي
الصفحه ٣٢٥ : (١)
ومنها «مروان»
الذي جاء ضمن أربعة أبيات ، اثنان منهما في «جمهرة أشعار العرب» للفرزدق إذ يقول
الصفحه ٣٥٤ : من مثل «ضرب ودحرج» مسمّى بهما الرجل ، فإنهما مصروفان
لأنهما على صيغة مشتركة وليس فيهما ما يرجح أحد
الصفحه ٣٦٠ : الكافية : «وأما» «ألبب» علما فممنوع من الصرف لكونه
منقولا من جمع «لب» ، والفك شاذ ولم يأت في الكلام فعل
الصفحه ٣٦١ : ء أو النون زائدة أم أنها أصلية؟ وهل هذه الكلمات مصروفة؟ أم
ممنوعة من الصرف؟.
ونجد أن الخليل
وسيبويه
الصفحه ٣٦٣ : وزن الفعل فإنه مصروف وذلك نحو «إصليت وأسلوب وينبوت وتغضوض وكذلك هذا
المثال إذا اشتققته من الفعل نحو
الصفحه ٣٦٧ :
الأسماء المصروفة إلى دائرة الأسماء الممنوعة من الصرف. قال سيبويه : «وإذا
سميت رجلا بتفاعل نحو
الصفحه ٣٧٣ : أخرى من العلماء يذهبون إلى أن علة المنع في المركب المزجي أن الاسمين جعلا
بمنزلة الاسم الذي فيه ها
الصفحه ٣٨٩ : كثيرة منها يجدر بنا أن ننظر إلى الصور الواردة
في الأوصاف المعدولة وهي :
أولا
: ـ ألفاظ الأعداد شرط أن
الصفحه ٣٩٤ : مخمس ، وعشار ومعشر ولم يرد غير ذلك» (٢). هذا الحكم بالنسبة للمسموع من العرب سواء باتفاق أو
باختلاف
الصفحه ٤٠٠ : عمر اسم رجل» (١).
وحكمهم هذا
راجع إلى علة منعه من الصرف ، فقد رأينا كما ورد في شرح الكافية (٢) أن
الصفحه ٤١١ : ممنوعا من الصرف وهو رأي البصريين الذين يمثلهم الخليل وسيبويه.
ب ـ رأي الكوفيين
والأخفش والمبرد كما أشار
الصفحه ٤١٤ :
اللئيم فإن مؤنثهما : سيفانة ومصانة ، وكذلك إن كانت وصفيته غير أصلية فإنه
لا يمنع من الصرف ككلمة