الصفحه ١٣٦ :
وفي البيت
شاهدان آخران للمنع من الصرف هما «فوارس» ، لصيغة منتهى الجموع و «منولة» للعلمية
والتأنيث
الصفحه ١٤١ :
ومنها أيضا
كلمة «عروة» التي ذكرت مرتين في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» لأبي خراش إذ
يقول
الصفحه ١٤٤ : (٣)
كما ذكرها
عنترة في موضعين من ديوانه حيث يقول :
سلي فزارة عن
فعلي وقد نفرت
في
الصفحه ١٤٦ : (١)
ويقول طرفة بن
العبد :
وكنّا على ذي
حوزة من بلادنا
ربيعة فيمن
يضرب الناس عن عرض
الصفحه ١٤٧ : قوله :
وقد هربت
منّا مخافة شرّنا
جذيمة من ذات
الشّباك فمرّت (٣)
كما
الصفحه ١٦٢ : (٣)
مارية : أم قيس
ممدوحة ، مارية بنت سيار.
وفي البيت شاهد
آخر على المنع من الصرف وهو «حسان» للعلمية
الصفحه ١٦٧ :
كم دون ميّة
من مستعمل قذف
ومن فلاة بها
تستودع العيس (١)
ومما
الصفحه ١٦٨ :
إلا الكلام
وقلّما يجديني (٤)
وهناك مجموعة
من الأعلام المؤنثة المختومة بتاء التأنيث التي وردت
الصفحه ١٨٥ : وذبيان بعد ما
تفانوا
ودقّوا بينهم عطر منشم (٢)
وفيه منع «ذبيان»
من الصرف للعلمية
الصفحه ١٨٧ : من عل (١)
ويقول «أبو ذرة
الهذلي» :
إنّ هذيلا عمّنا لن نذره (٢)
ويقول «أبو
المروق
الصفحه ١٩١ : (١)
ويقول أيضا :
ولئن سألت
بذاك عبلة خبّرت
أن لا أريد
من النساء سواها
الصفحه ١٩٤ : (١)
وقوله :
ودون عبيلة
ضرب المواضي
وطعن منه
تكتحل المآقي (٢)
ففي هذين
الصفحه ١٩٦ :
يوم حليمة : من
أيام العرب المشهورة في الجاهلية.
كما جاءت كلمة «حنظلة»
في شعر «امرئ القيس» إذ
الصفحه ٢٢٢ : شيء هو مثله» (١).
إذن فالأنواع
الأربعة المعدولة إذا سمينا بها امرأة منعت من الصرف للعلمية والعدل
الصفحه ٢٢٣ : الخليل أن إجناح الألف أخف
عليهم ، يعني الإمالة ليكون العمل من وجه واحد فكرهوا ترك الخفة وعلموا أنهم إن