الصفحه ٧١٦ : الأخفش
إلى الصرف بعد التنكير ؛ لأن الوصفية تزول بعد التسمية بنحو «عطشان وسكران». وهى
من المسائل التى خالف
الصفحه ٧٢٩ : منقسمة إلى مذهبين........................................ ٢٣٧
أ ـ المنع من الصرف مطلقا
الصفحه ١٠ : ينصرف : ما
المانع له من الصرف؟ وما الذي أزاله عن منهاج ما هو اسم مثله ، إذ كانا في الاسمية
سوا
الصفحه ١٨ : »
مثلا وما المقصود منه و «التركيب المزجي» و «صيغة منتهى الجموع» وسنبين القصد منها
عند الكلام عن الموضوعات
الصفحه ٣٦ : في التسهيل (١) : «وإن علق على مؤنث وهو مجرد من الهاء ، فإن كان
ثنائيّا كيد مسمى به ففيه المنع والصرف
الصفحه ٤٢ : «نابغة» نبغ ، فقيل له «نابغة» فوصف بذلك وجعلت
صفته اسما له» (٢). فبينما رأينا عند سيبويه أن المقصود من
الصفحه ٥٨ : حرف مفتوح. قال الشاعر :
ليت شعري
وأين مني ليت
إنّ ليتا
وإنّ لوّا عنا
الصفحه ٦٠ : » (٣). والحقيقة أن هناك مذهبين في «ذو» من ناحية التحريك والسكون ، مذهب سيبويه
الذي رأى أن «ذو» فعل بالتحريك ودليله
الصفحه ٦٣ : العرب ، ولو لم يكونوا قالوا «فم»
لقلت «فوه» لأنه من الهاء. قالوا أفواه ، كما قالوا سوط أسواط (١). إذن
الصفحه ٨٩ : أسكنت كما أسكنت في السورة.
تلك هي الآراء
في «طسم» وكلها تدور حول نقطتين :
الأولى
: منعها من الصرف
الصفحه ٩١ :
احتج على من جعله بمنزلة إسماعيل ، لأن لإسماعيل نظيرا في أسماء العرب
المفردة في عدة الحروف وهو
الصفحه ١٠٢ : تسمية المذكر بها على لسان الخليل «وزعم الخليل أن فعولا
ومفعالا إنما امتنعا من الهاء ، لأنهما إنما وقعا
الصفحه ١٠٣ : ء حائض ، وكذلك ما وصف من
المذكر بمؤنث كقولهم رجل نكحة ورجل ربعة ورجل خجأة ، أي كثير الضراب ، وكأن هذه
الصفحه ١١٥ :
فقال : رأيت دعدا وجاءتني هند ، فيقول : خفّت هذه الأشياء ؛ لأنها على أقل
الأصول ، فكان ما فيها من
الصفحه ١٢٨ :
وفي هذا البيت
شاهد آخر على المنع من الصرف للعلمية والتأنيث بالإضافة إلى كلمة «مكة» وهو «جميلة