الصفحه ٥٤٤ : «لأبي
ذؤيب الهذلي».
ومنها «بلهاء»
أي عن الفواحش والخنا لأنها لا تعرفه. قال «المرقش الأصغر
الصفحه ٥٤٧ :
ومستثبت في
مالك العام إنني
أراك على
أقتاد صرماء مذكر (١)
ومنها
الصفحه ٥٥٣ :
والشهباء هنا :
أي بيضاء.
ويقول «بشر بن
أبي خازم» :
عطفنا لهم
عطف الضّروس من الملا
الصفحه ٥٥٩ : «مهلهل
بن ربيعة» :
ستحمل الراكب
منها على
سيساء حدبير
من الشّرّفوق
الصفحه ٥٦١ : رئال
دويّة سقفاء (١)
كما ورد عند «الحارث
بن حلزة» مجموعة من هذه الأسماء المختومة بألف التأنيث
الصفحه ٥٦٧ :
وفيه ذكر كلمة «جراء»
وهي من الجري.
ويقول «أبو
ذؤيب» :
إذا ذكرت
قتلى بكوساء أشعلت
الصفحه ٥٦٩ :
ومنه قوله :
مأطورة
الرّجل في أنسائها شنج
وفي
الذّراعين إنباء وتفريج
الصفحه ٥٨٢ : المتبلّح (٤)
ومنها «سلمى»
التي ذكرها «زهير بن أبي سلمى» بقوله :
لعمرك ما هرم
بن سلمى
الصفحه ٥٩٥ : والحالة هذه.
ومن الكلمات
التي تخرجها تلك الضوابط كلمة «أجمال وفلوس» لأنهما ليستا من صيغ منتهى الجموع ولا
الصفحه ٦١٣ : من حركة الياء ، ومنع الصرف مقدم على الإعلال (٣). «وحصل التنوين قبل حذف الياء بدليل قوله ثم حذفت اليا
الصفحه ٦١٩ :
التي جاءت فيها «فوارس» ممنوعة من الصرف فهي قول «النابغة الذبياني» :
فوارس من
منولة غير ميل
الصفحه ٦٣٦ : وتحدى الرواحل (٥)
ومنها «أوانس»
الواحدة آنسة وهي الطيبة النفس. قال «النابغة» :
فآب
الصفحه ٦٣٩ : (١)
ويقول :
وتعرف فيه من
أبيه شمائلا
ومن خاله ومن
يزيد ومن حجر (٢)
وشمائلا
الصفحه ٦٤٧ : (١)
ومنه قوله :
عظام الجفان
بالعشيّات والضحى
مشابيط
للأبدان غير التوارف
الصفحه ٦٥٠ : سماحيج» يقول «ذو الرمة» :
إلى لوائح من
أطلال أحويّة
كأنها خلل
موشيّة قشب