الصفحه ٩٢ :
ولكن الرأي
الأقوى هو ما ذهب إليه سيبويه وجمهور العلماء من الحكاية وعدم جواز الإعراب ،
والسبب كما
الصفحه ٢٧٦ :
ويقول المبرد :
وما كان من الأعجمية معربا فهذا سبيله ، والمعرب منها ما كان نكرة في بابه ؛ لأنك
الصفحه ٢٨٦ : المعرفة لاجتماع العجمة والتعريف فيه. ومثال اشتقاقه من كلام
العرب أن عيسى : فعلى فالألف يصلح أن تكون
الصفحه ٤٠٣ : : (وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) وقال : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ)(٢).
وجاء في كتاب «معاني
القرآن وإعرابه
الصفحه ٥٧٥ :
موضع نصب على المصدر أو الحال من «الرسل» أي : أرسلنا رسلا متواترين أي
متتابعين.
ومن نونه وهو
أبو
الصفحه ١٣٤ : البلدان أو القرى الحديثة يمكننا منعها من الصرف
قياسا على ما سبق وبالنظر إلى العلة السابقة ألا وهي العلمية
الصفحه ٢٤٩ : البناء إذ لو تضمنتها لبنيت بناء أمس ، والدليل على كونها
معدولة عن اللام أن من قاعدتهم الممهدة أن لفظ
الصفحه ٣٨٤ :
الواقع اللغوي
هذا النوع من
الأعلام قليل الورود في الشعر العربي فمن خلال رجوعي إلى المصادر
الصفحه ٥١١ :
والصحيح ما ذهب
إليه الخليل وسيبويه والجمهور من أن أصل أشياء شيئاء على وزن «فعلاء» إلا أن وجود
الصفحه ٥٠ : مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
يَقِينٍ)(٢) «سبأ» هنا منصرف ، بينما وردا ممنوعين من الصرف في آيات أخرى كما في قوله
الصفحه ٦٥ : سيبويه (٢).
جاء في أصول
ابن السراج : «وفي «زاي» لغتان ، منهم يجعلها كـ «كي» ومنهم من يقول : «زاي» فإن
الصفحه ٢٧٩ :
وحين تحدث ابن
جني في الخصائص عن أن ما قيس على كلام العرب فهو من كلامهم أكد مذهبه بقوله : «ويؤكد
الصفحه ٥٧٤ : الباء في دردبيس» (١).
وجاء في حاشية
الصبان ما يؤكد أن التاء تدخل على ألف الإلحاق بل يعدّ ذلك من
الصفحه ١٤ : للهجرة وهي فترة البحث والتعقيد ، حتى إذا جاءت
القرون اللاحقة وعقد كثير من العلماء الأمور بالمتون والحواشي
الصفحه ٢٣ :
«حمزة وطلحة وجمرة» إذا كان واحد من هذه أسماء لمذكر أو مؤنث معروف فإنه لا
ينصرف) (١) إذن فوجود تا