الصفحه ١٠١ : دلال صرفته لأنه مذكر معروف» (١).
فقد ذكر جملة
من الأسماء متمكنة في التأنيث ومختصة به وهي ممنوعة من
الصفحه ١٠٤ : عاقر وضارب وقاعد وغيرها من الصفات المذكّرة الموضوعة
لإناث. أدخل ابن سيده مسألة أخرى هي الخاصة بذراع
الصفحه ١٠٧ : وسموم إذا سميت رجلا بشيء منها صرفته لأنها صفات في أكثر كلام العرب سمعناهم
يقولون : هذه ريح حرور ، وهذه
الصفحه ١٠٨ : من
أقوال النحاة يتضح لنا أن أسماء الرياح صفات غالبا بدليل الوصف بها حيث نقول : ريح
شمال أو جنوب أو
الصفحه ١٠٩ :
وجاء في شرح
الكافية : «وكل جمع مكسّر خال من علامة التأنيث لو سميت بها مذكرا انصرفت ، لأن
تأنيثها
الصفحه ١١٠ : المعرفة والنكرة لأن نساء اسم للجماعة ،
وليس لها تأنيث لفظ ، وليس لها تأنيث لفظ ، وإنما تأنيثها من جهة
الصفحه ١١٦ :
أما الزجاج
فإننا نستطلع منه الجزم بالمنع حيث يقول : «وإذا كان المؤنث على ثلاثة أحرف أوسطها
ساكن
الصفحه ١٢٠ : » وغيره من الأعلام المؤنثة الثلاثية ساكنة الوسط وذلك ؛ لأن هذا العلم لم
تختلف صورته كما أنه لم يخالف أصل
الصفحه ١٣٨ :
من آل مرّة
بالحجاز حلول (٢)
ووردت كلمة «مرة»
مرتين عند «عبد المسيح بن عسلة» في المفضليات
الصفحه ١٤٢ :
زهير وأمثال
ابن نضلة واقد (٣)
وجاء فيه أن
ابن نضلة : هو من هذيل.
ومنها كلمة «قضاعة»
التي
الصفحه ١٤٩ :
فأدرك إبقاء
العرادة ظلعها
وقد جعلتني
من خزيمة إصبعا (١)
وذكرت
الصفحه ١٥٢ : (٢)
ومن الكلمات
التي وردت قليلا كلمة «غزيّة» التي جاءت عند «دريد بن الصمة» بقوله :
وهل أنا إلّا
من
الصفحه ١٥٥ :
وفيه شاهد آخر
على المنع من الصرف وهو قوله «غبراء» لوجود ألف التأنيث الممدودة. ومنها أيضا كلمة
الصفحه ١٦٠ : :
بل ليت أهلي
وأهل أثلة في
دار قريب من
حيث يختلف (٢)
فأثلة : هو اسم
صاحبته
الصفحه ١٦٣ :
تمرّ شئون
الحب من خولة الأول (٣)
ولم يذكرها
غيره من شعراء الجاهلية المعروفين فيما وقفت عليه من