الصفحه ٦٧٢ :
ويقول «المزرد
الشيباني» :
وعهدي بكم
تستنقعون مشافرا
من المحض
بالأضياف فوق
الصفحه ٦٧٩ :
فألحقن
محبوكا كأن نشاطه
مناكب من
عروان بيض الأهاضب (١)
ويقول
الصفحه ٦٨٠ :
أنابيب ، هوادج ، مدامع ، مراكب ، هماليج ، معاويذ» كما يتضح من الأبيات
الآتية حيث يقول
الصفحه ٦٨١ :
معاويذ : بروك
في موضع واحد.
وأورد «ساعدة
بن جؤية» مجموعة أخرى في شعره وذلك من مثل «جوارس ، صوافن
الصفحه ٧١٢ : المنع وعدمه.
ب ـ ما جاء فى الواقع اللغوي :
١) كثرة ما جاء
فى الشعر العربى من أوصاف على وزن أفعل
الصفحه ٧٣٠ : الأعجمى من الصرف...................................... ٢٦٢
الأعجمى الثلاثى
الصفحه ٦ : زهير بن أبي سلمى». وقد اتضح
من خلال المقارنة بين آراء النحاة والواقع اللغوي مجموعة أمور ذكرتها في نهاية
الصفحه ٨ : المقصود بالاصطلاح شأن هذا الباب
شأن بقية أبواب النحو والصرف واللغة وغيرها من أبواب العلوم المختلفة ، التي
الصفحه ٢٧ :
كما هو واضح من النص التالي : (أما «ماه وجور» إذا سمّي بهما امرأتان فلا كلام في
منع صرفهما ؛ لأنه قد
الصفحه ٤٦ : منهما اسما للحي ، فإن جعلت شيئا من ذلك اسما للقبيلة
لم تصرفه على ما ذكرنا قبل ، تقول : «هذه تميم فاعلم
الصفحه ٥٣ : فهي ممنوعة من الصرف ومنعها من الصرف ليس للعلمية
والتأنيث وإنما للعلمية ووزن الفعل وذلك لزيادة الياء في
الصفحه ٥٦ : والكلم» قائم أساسا على التذكير والتأنيث ومن ثمّ صرفها
أو منعها من الصرف تبعا لهاتين النقطتين فالموضوع
الصفحه ٧٥ : سنبينها فيما بعد عند ما ننتهي من ذكر بقية
الظروف.
قال المبرد : «فأما
(متى) فلا ينصرف اسم كلمة بوجه من
الصفحه ٨٣ : من جواز الصرف وعدمه.
لكن ذهب بعض
النحاة إلى أن «هند ودعد» وغيرهما من الأعلام المؤنثة الثلاثية ساكنه
الصفحه ٩٦ : أو منعها من
الصرف فإن كان المسمى به المذكر ثلاثيّا كهند ودعد صرف ، أما كان رباعيّا حقيقة
كزينب