الصفحه ٤٨٢ :
وتعبر سرّا
أي أمريك أفلح (١)
وقال «كعب بن
زهير» :
شجّت بذي شبم
من ماء محنية
الصفحه ٤٨٨ :
وهم تركوك
أسلح من حبارى
رأت صقرا
وأشرد من نعام (١)
وفي البيت
الصفحه ٤٨٩ :
تخال نسيل
متنيه الثّغاما (٢)
أصعر : فيه
اعتراض من البغي والنشاط من «الصعر».
وقال «أبو
العيال
الصفحه ٤٩٢ : الأنف ولصق بالوجه والبقر كلها خنس.
ومنها كذلك «أجدع»
أي المقطوع الأنف. قال «أبو زبيد الطائي
الصفحه ٥١٥ :
الواقع اللغوي
وقد وردت أسماء
كثيرة في الشعر العربي من هذا الصنف ولذلك قمت بتقسيمها كما مر في
الصفحه ٥١٨ : أسيماء
الرّحال ودوننا
من فيد غيقة
ساعد فكثيب (١)
وهنا صغر «أسماء»
كما أنه ذكر
الصفحه ٥٤٣ :
ومنها «شوهاء»
وقد ذكرها «بشر بن عمرو» بقوله :
أو قارحا مثل
الفتاة طمرّة
الصفحه ٥٤٥ : :
ألقوا إليك
بكل أرملة
شعثاء تحمل
منقع البرم (٣)
ومنها «شمطاء»
وقد أوردها «عمرو بن
الصفحه ٥٥٠ :
ويقول «ساعدة
بن العجلان» :
فطلعت من
شمراخه تيهورة
شمجاء مشرفة
كرأس الأصلع
الصفحه ٥٥١ :
ويقصد «ربيعة
بن مقروم» :
وبالكف زوراء
حرميّة
من القضب
تعقب عزفا نئيما
الصفحه ٥٥٤ :
ومن الليالي
ليلة مزءودة
غبراء ليس
لمن تجشمها هدى (١)
ومنها «نجلا
الصفحه ٥٥٧ :
ومنها «ملساء»
التي أوردها «المسيب بن علس» بقوله :
وكأن قنطرة
بموضع كورها
الصفحه ٥٥٨ : الماجشونا (١)
ومنها «خلقاء»
وهي صخرة ملساء. قال «زهير بن أبي سلمى» :
من مرقب في
ذرى خلقا
الصفحه ٥٦٣ : لطرقها.
ويقول «سلامة
بن جندل» :
له فخمة
ذفراء تنفي عدوّه
كمنكب ضاح من
عماية
الصفحه ٥٧٢ : الجزء
منها ، فلذلك تثبت في التكسير نحو حبلى وحبالى وسكرى وسكارى» (٢).
وجاء في
الارتشاف قوله : «فألف