الصفحه ٣٠٠ :
نحو : عثمان وعريان وسرحان. وإنما امتنع من الصرف في المعرفة للزيادة التي
في آخره كالزيادة التي في
الصفحه ٣١٨ :
الواقع اللغوي
نعلم أن
العلمية وزيادة الألف والنون علتان تمنعان الاسم من الصرف وهذا ما قاله علما
الصفحه ٣٢٤ :
من مبلغ سعد
بن نعمان مألكا
وسعد بن
ذبيان قد تختّما (١)
وقد مر
الصفحه ٣٣٩ : :
أبعد زيدان
أمسى قرقرا جلدا
وكان من جندل
أصمّ منضودا (٢)
وفيه أيضا كلمة
«أصم
الصفحه ٣٤١ :
على ريح عبد
ما أتى مثل ما أتى
مصلّ ولا من
أهل ميسان أقلف
الصفحه ٣٥٦ :
إلا أن عيسى بن
عمر كان لا ينصرف شيئا من هذا اسم رجل ، ويحتج بقول الشاعر :
أنا ابن جلا
الصفحه ٣٥٧ : لعيسى بن عمر فيما نقل من فعل فإنه
لا يصرف تمسكا بقوله :
أنا ابن جلا وطلّاع الثنايا
ولا حجة فيه
لأنه
الصفحه ٣٦٢ :
ولو جعلت نون «نهشل» زائدة لجعلت نون جعثن زائدة ، ونون عنتر زائدة وزرنب ،
فهؤلاء من نفس الحرف
الصفحه ٣٧٥ : أبدا مع أنه غير منقول من شيء كان منونا قبل
التّسمية فهو كالأعجمي والمرتجل» (١).
فقد بيّن أنه
أعطى
الصفحه ٤١٧ :
وجاء في حاشية
الصبان على الأشموني تعليقا على مسألة الخلاف في صرف «لحيان ورحمان» ومنعهما من
الصرف
الصفحه ٤٣٠ :
وهو شاهد على
منه «ثهلان» من الصرف.
وأما «عبيد
الراعي» فيقول :
كدخان مرتجل
بأعلى تلعة
الصفحه ٤٣٣ :
بيتا
من شرح أشعار الهذليين.
٢
٩
أبيات
من المفضليات
الصفحه ٤٥٢ :
منك ، وجاءني هذا أول من مجيئك ، وجئتك أول من أمس. وأما كونه اسما فقوله :
ما ترك له أولا ولا آخرا
الصفحه ٤٥٤ :
أن تحقره ، من قبل أن الزيادة التي أشبه بها الفعل مع البقاء ثابتة وأشبه
هذا من الفعل : «ما أميلح
الصفحه ٤٧٩ :
جاءت قليلة بل في بيت واحد من الشعر ، وذلك طبقا لمصادر الشعر التي عدت
إليها وسأبدأ بذكر الصفات التي