الصفحه ٦٨٤ : من الأسماء التي على صيغ منتهى الجموع مصروفة مع
أن الأصل فيها المنع وسأبدأ بذكر من وردت عنده مجموعة
الصفحه ٢٦ : «زيد» من الصرف إذا
سمي به مؤنث مع أنه في الأصل علم لمذكر بينما يجوز المنع والصرف في نحو «هند» مع
أنه
الصفحه ٤١ : الفرزدق :
منهن أيام
صدق قد عرفت بها :
أيام فارس
والأيام من هجرا
فهذا أنث
الصفحه ٥٩ : سمينا بأحد منهما لا بد من تضعيف الحرف الثاني ليكون على ثلاثة أحرف ؛ لأن
الاسم لا بد أن يكون على ثلاثة
الصفحه ٨٠ : » مذكر ولهذا قدرنا «سورة» ليتم التطابق.
الحالة الثانية :
أن نجعل «هودا»
وما أشبه ذلك من نحو «نوح
الصفحه ١١٢ : فذلك مصروف كائنا ما كان عجميّا كان أو مؤنثا ، إلا ما ذكرنا
من العدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
الصفحه ١٧٢ :
ومنها كلمة «تثليث»
التي جاءت عند «طرفة بن العبد» في ديوانه إذ يقول :
بتثليب أو
نجران أو
الصفحه ١٧٩ :
ومنها أيضا
كلمة «لميس» وهي اسم امرأة كذلك ، وقد جاءت عند «الطرمّاح بن حكيم» إذ يقول :
سوف
الصفحه ٢٠٢ : تحقيره كتحقير عمرو كما صارت نكرته كصرد وأشباهه» (١).
ولم يمنع الاسم
من الصرف إلا لاجتماع فرعين أو أكثر
الصفحه ٢٠٥ : : وهو الذي يدل عليه دليل غير منع الصرف بحيث لو صرف هذا
الاسم لم يكن صرفه عائقا عن فهم ما فيه من العدل
الصفحه ٢٢١ :
قولك رباب ، وسحاب ، وجمال. وأما المؤنث فنحو قولك : عناق ، وأتان وصناع.
فما كان من هذا مذكرا فمصروف
الصفحه ٢٣٠ :
الصرف فمعناه إذا انضم إلى ذلك ثالث امتنع من الإعراب ففاسد عندنا من أوجه
:
أحدها : أن سبب
البنا
الصفحه ٢٣٣ : في عقرب وعناق ، ولكنه للمعنى ، فإذا نقلته إلى المذكر
زال المانع منه ، وجرى مجرى مؤنث سميت به مذكرا
الصفحه ٢٥٥ : القائل ببناء «سحر» من عدة أوجه :
١) أنه لو كان
مبنيّا لكان غير الفتح أولى به لأنه في موضع نصب فيجب
الصفحه ٢٨٠ :
ويمنعها من الصرف ما يمنع الأسماء العربية ولذا قلنا بأنها أسماء أجناس
عرّبت وأخذت الأسماء العربية