الصفحه ١٣٨ : نسبا
عنهم ولا متنسبا (١)
كما قال «زبان
بن سيار المري» :
سيري إليك
فسوف يمنع سربها
الصفحه ٥٢١ : «مالك
الخناعي» :
ألم تر أنّا
أهل سوداء جونة
وأهل حجاب ذي
حجاز وموقر
الصفحه ٦٨ : «أبي حاد وهواز وحطي» فجعلهن عربيات وبين البواقي فجعلهن أعجميات
، وكان أبو العباس يجيز أن يكن كلهن
الصفحه ٤٧٣ : فأنت
أشجع من لي
ث عرين ذي
لبدة وصيال (٦)
وقال «أبو زيد
الطائي» :
فتّى
الصفحه ٦٣٣ :
التالي وهو «لشمر بن عمرو الحنفي» الذي يقول فيه :
لي في ذراه
مآكل ومشارب
جاءت إلى
الصفحه ١٨٤ : (١)
وقوله أيضا :
ولقد علقت
بذيل من فخرت به
عبس وسيف
أبيه أفنى حميرا
الصفحه ٣٨٩ : في النكرة؟ قال : لا لأنه
نكرة يوصف به نكرة ، وقال لي : قال أبو عمرو : (أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى
الصفحه ٦٩٤ :
وينغض لي يوم
الجار وقد رأى
خيولا عليها
كالأسود ضواري (١)
ويقول
الصفحه ٥٢٠ : «الجمهرة»
(٣)
ويقول في بيت
آخر :
له بفناء
البيت سوداء فخمة
تلثّم أوصال
الجزور
الصفحه ٥٦ : له التأنيث على معنى الكلمة.
ولذلك علق
سيبويه على الرجز بقوله : «ذكر ولم يقل طاسمة». وقال الرضي
الصفحه ٤٩٤ : ويقول «المتلمس»
:
وما كنت إلا
مثل قاطع كفّه
بكف له أخرى
فأصبح أجذما
الصفحه ٢٣٩ : حالتي النصب والجر موافقين مذهب الحجازيين كما سنرى إن شاء
الله. «واعلم أن بني تميم يقولون في موضع الرفع
الصفحه ٥٧ : «أي معنى الحرف» لم تصرفهما كما لا تصرف امرأة «وهي
مؤنثة» سميتها باسم مذكر مثل «عمرو أو زيد أو علي
الصفحه ٢٤٥ :
لقد رأيت عجبا منذ أمسا
قال في شرح
التسهيل : ومدعاه غير صحيح ، لامتناع الفتح في موضع الرفع ولأن
الصفحه ١٤٨ : » :
وإنّي لأشقي
الناس إن كنت غارما
لعاقبة قتلى
خزيمة والخضر (٤)
وقد وردت مرتين
في