الصفحه ١٥٧ : » كما
في قول «أوس بن غلفاء» :
وهلّا إذ
رأيت أبا معاذ
وعلبة كنت
فيها ذا انتقام
الصفحه ١١٧ : ، كما أنّا لو سمّينا رجلا ، أو غيره من المذكر باسم
__________________
(١) الارتشاف ٩٧١.
(٢) سورة
الصفحه ١٢٩ : » (٢) كما في قول الشاعر خفاف بن ندبة :
لا دينكم
ديني ولا أنا كافر
حتى يزول إلى
صراة
الصفحه ١٧٩ : » بقوله :
خيال لزينب
قد هاج لي
نكاسا من
الحبّ بعد اندمال (٣)
وردت «خندف
الصفحه ٦٢٣ : (٢)
ومنها «معابل»
وقد ذكرها «امرؤ القيس» في قوله :
ونحت له عن
أرزنا لية
قلق فراج
الصفحه ٣٤٠ : » إذ يقول :
لعمري لئن
غالت خراسان هامتي
لقد كنت عن
بابي خراسان نائيا
الصفحه ٢٥ : من الصرف. كما أن حركة الحرف
الأوسط لها دو كبير في هذا الحكم (وأما سقر ، وما كان مثله ، فإن حركة عينه
الصفحه ٥٤٧ :
عباديّ بدنيار (٣)
ومنها «خرساء»
إذ يقول «عنترة» :
خرساء ظاهرة
الأداة كأنها
الصفحه ١٧٠ :
كلمة «زهرة» التي جاءت عند «حسان بن ثابت» شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
فهو يقول :
وما
الصفحه ١٤٣ :
وقال الحارث بن
حلزة :
أم علينا
جرّى قضاعة أم لي
س علينا ممّا
جنوا أندا
الصفحه ٣٢١ : (٣)
ووردت ثلاث
مرات في «المفضليات» ، كما هو واضح في بيت «الحرث ابن ظالم» :
فما غطفان لي
بأب ولكن
الصفحه ٦١٨ : يلاحظ أنها قد صرفت كثيرا ولهذا سأبدأ بذكر
الأبيات التي صرفت فيها ، كما يلاحظ أن عنترة قد ذكرها مصروفة
الصفحه ١٢٤ : بنخلة بعد ما
بدا لي سماك
النجم أو كاد يغرب (١)
وعند «أبي ذؤيب»
حين يقول
الصفحه ١١٩ : وغيره فيه الأمرين كما يجوّزان في المنقول من مؤنث إلى
مذكر ، وهو نقل من ثقل إلى ثقل (١). الواضح من أقوال
الصفحه ١٨٩ : (٢)
ونلاحظ أن
الشاعر «الأبح بن مرة» قد منعها من الصرف مرة وصرفها مرة أخرى كما سبق ذكره.
كما أننا نسجل