الصفحه ٨٠٤ : بن الحمام المري
٤٨٤
الثّعاما
صخر الغيّ
٤٨٩
أجذما
المتلمس
الصفحه ١٢٣ :
وكندة أني
شاكر لبني ثعل
ويقول أيضا :
تميم بن مرّ
وأشياعها
وكندة حولي
الصفحه ١٢٦ : (٢)
وفي كل ما مرّ
من أبيات نرى أن المقصود بها هو المكان والموضع ، ووردت أيضا بهذا المعنى في «شرح
أشعار
الصفحه ١٤٠ :
وجاءت أربع
مرات في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» ولشعراء مختلفين كما في قول الشاعر «سهم
بن
الصفحه ١٤٤ : واصب (١)
وجاءت مرة في
الجمهرة في بيت شعر للكميت يقول فيه :
فلمّا نفيتم
عن تهامة كلّها
الصفحه ١٤٥ : معظما (٢)
ومنها أيضا
كلمة «كنانة» التي كان ذكرها قليلا ، فقد أوردها صاحب «الجمهرة» مرة ضمن بيت
الصفحه ١٤٦ : (٢)
وجاءت مرتين في
الأصمعيات لكل من «عمر بن حني التغلبي» ول «طريف العنبري» كما ذكرت مرة واحدة في
المفضليات
الصفحه ١٦١ : (٢)
وقد وردت ثلاث
مرات في «المفضليات فقد جاءت عند الشاعر (منقذ بن الطماح أحد فرسان الجاهلية يوم
جبلة وبه
الصفحه ٢٢٥ : للمؤنث كحذام وقطام في لغة بني
تميم ، وتميم أبو قبيلة وهو تميم بن مرة بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر
الصفحه ٣٢٧ : «حاجب بن
حبيب الأسدي» :
وهنّ يردن ورود
القطا
عمان وقد سدّ
مرّانها
الصفحه ٨٠٥ :
مبهما
الحصين بن الحمام المري
٥٨٥
جماجما
عوف بن عطية
الصفحه ٣٤ :
حيث جاءت «دعد»
منونة مرة وغير منونة مرة أخرى. فبين أن ترك الصرف فيه جيد وهو الوجه. أما الصرف
فعلى
الصفحه ٤٩ : الأم فيوصفان بابن وبنت ، قالوا في اسم الأب : تميم بن مر وتميم بنت
مر. وقالوا في اسم الأم باهلة بن أعصر
الصفحه ٩٠ : أورد وجوها من الشبه على ما ذهب إليه في حكاية (كهيعص) و (المر) وذلك أن أصل ما بني عليه الكلام أن الاسمين
الصفحه ١٢٥ :
بناظرة من
وحش وجرة مطفل
كما ذكرها
النابغة الذبياني مرّتين ، مرة في المعلقة كما جاء في الجمهرة