الصفحه ٢٨ : عليه.
٩٥. قال في مجمع البيان ج ٥ ، ص ٤٠٤ : قد روى الخاص والعالم ان الايات من
هده السورة سورة هل اتى
الصفحه ٣٥ :
٢٤٠ أعن على
تدفع الخلافة
ويقتدى بابن
ابى قحافة
٢٤١ وكيف
الصفحه ٥٣ :
(٣٤)
« في مولد الامام
السبط الشهيد »
«ابى عبد الله الحسين
صلوات الله عليه »
٤٦٢ اسفر
الصفحه ٥٦ :
بالقبض
والبسط على العباد
٥٠١ بل يده
العليا يد الافاضة
في الامر
والخلق ولا غضاضة
الصفحه ٦٦ : الكرام
مصارع العقول
والاحلام
٦٢٢ وكاد ان
تقضى على حياته
وهو على
الصفحه ٦٨ : )
« دمشق والفوادح »
٦٣٧ وما رآه
في دمشق الشام
ادهى ٣٠١ من الكل على
الامام
الصفحه ٦٩ : : ظهرت.
٣١١. مخصرة : ما يتوكا عليه كالعصا وتنكثه أي تنقضه.
٣١٢. الاصفاد : جمع الصفد : ما يوثق به
الصفحه ٧٣ : هو
المدير في افلاكها
وهو له الحكم
على املاكها
٦٨٤ وفى كتاب
علمه الربوبى
الصفحه ٧٩ :
لا اولياءه
ولا هم خلفاء
٧٧٠ بل هم
بمعزل ٣٥١ عن الخلافة
بل هم على
الدين
الصفحه ٨٣ :
٨١٣ افاض كالحيا على مواتها
فاسفر الصباح
٣٥٩ عن حياتها
٨١٤ ابان
الصفحه ٩١ :
٩٢٦ ومن
اياديه على العباد
معرفة المبدء
والمعاد
٩٢٧ ونعمة
العلم
الصفحه ١١٣ : وليس
يدنو من مقامه العلى
لا ملك ولا
نبى أو ولى
١٢٣٥ وليس في
وسع نبى أو ملك
الصفحه ١٢٠ :
والشمس خدها
على ترابه
١٣٢٥ له من
المعروف والايادي
ما هو معروف
بكل نادى
الصفحه ١٢٧ :
كاسر شوكة
العدى بصولته
١٤١٨ سطوته
تقصى على كل احد
فان هذا
الشبل من ذاك الاسد
الصفحه ١٣٠ :
١٤٥٦ ثم بنوا
قواعد الرسالة
على اساس
البغى والضلالة
١٤٥٧ وكيف لا
وابن ابى