الصفحه ١٦٨ :
١٨٦٩ وكان
يخذو خذوة ٦٢١ عند اللقا
حتى ارتقى في
المجد خير مرتقى
الصفحه ٢٣ :
المثيرة
١٠٨ وبطشه ٦٧ الشديد
بالاحزاب
كانه قارعة
العذاب
١٠٩ زلزلة
الصفحه ٣٤ :
بفتح باب
بيعة الاوغاد ١٢٨
٢٣٩ ما كان
في ناديهم ١٢٩ السقيفة
اعظم منكرا
من
الصفحه ٥٠ : ء والاحن ٢٠٢
٤٢٠ ما لابن
هند لا ابا له ابى
ولاية الامر
لاصحاب العبا
الصفحه ١٥٢ :
واعظما
١٧٠٧ لو كان
لم يرم به إليها
لساخت الارض
بمن عليها
١٧٠٨ فاحمرت
الصفحه ٤٩ :
الابداع
٤٠٧ سماه سيد
البرايا سيدا
كفاه فضلا لو
نظرت جيدا
٤٠٨ فهو له
الصفحه ٥٦ :
٤٩٨ رابطة
المراد بالارادة
كانه واسطة
القلادة
٤٩٩ ناطقة
الوجود
الصفحه ٨٩ :
ذا فاتح
الخير وهذا خاتمه
٩٠٠ له
الخلافة المحمدية
في كل
مكرماته العلية
الصفحه ١٠٣ :
١٠٨٤ وحشمة
الله رهين نعمته
في ملكه
وعلمه وحكمته
١٠٨٥ ولا ترى
في الانبيا
الصفحه ١١١ :
١٢٠١ وهو له
ولاية الهداية
في منتهى
مراتب الولاية
١٢٠٢ وهو
يمثل
الصفحه ٢٥ : إليه مفترض
كانه من قصده
هو الغرض
(١١)
« الحجيج والمؤمنون »
١٢٩
الصفحه ٥٨ : وفى
طى الحشا
رى الورى
والله يقضى ما يشا
٥٣٣ والتهبت
احشاءه من الظما
الصفحه ٧٥ :
(٥٣)
« الشمائل القدسية »
٧١٢ وكان
كالنبى في شمائله
وفى صفاته
وفى دلائله
الصفحه ٨٣ : ناطق
٨٢٣ له يد
المعروف عند العارف
بل يده
البيضا على المعارف
٨٢٤
الصفحه ٩٢ :
وكان كل يومه
عبوسا
٩٤٧ وعضه
القيد فرض ساقه
لهفى لمن
امضه ٣٨٤ وثاقه