الصفحه ١٩٣ : باسم الجنس ، وقد ذكرنا فى شرح الكافية حاله (١).
__________________
(١) صدر المؤلف رحمهالله
كلامه
الصفحه ٢٣٤ : فى الخط ، وثانيهما حذف تنوين العلم الأول إن كان
منونا ؛ لكن حكى التبريزي فى شرح الحماسة فى هذا لغتين
الصفحه ١٥ : شرح
شواهد الشافية وقد ذكر قصة عمران وأبياته فى شرح شواهد الكافية (ش ٣٩٧)
انظر خزانة الأدب (٢ : ٤٣٥
الصفحه ١٦٩ :
__________________
(١) جاء فى الكافية
وشرحها متعلقا بهذا قول ابن الحاجب : (ح ١ ص ٦٠) «وخالف سيبويه الأخفش فى مثل أحمر
علما
الصفحه ٢٦٠ : (١)
__________________
(١) قال المؤلف فى
شرح الكافية (ح ٢ ص ١٢٢) عند شرح قول ابن الحاجب فى تعداد أنواع المعرفة «وما عرف
باللام
الصفحه ٢٥٩ : ، وقد ذكرنا ايمن الله والخلاف فيه فى شرح الكافية (٢)
قوله «فى كل مصدر بعد ألف فعله الماضى
أربعة
الصفحه ١٧٤ : فعلان
فعلى فلا يجمع جمع السلامة إلا لضرورة الشعر ، كما قلنا فى أفعل فعلاء ، وقد مضى
هذا كله فى شرح
الصفحه ٢٠٦ : معنى عروض ولم يستعمل» اه ، وانظر (ح ١ ص ٢٠٨ ه ٢)
(٢) قد سبق شرح هذا
البيت فى (ح ١ ص ٢٧٧) فارجع إليه
الصفحه ١٦٦ : بنية أقصى
الجموع إلا ما هو ظاهر الانفكاك ، كتاء التأنيث فى نحو ملائكة
وإن كانت الألف
فوق الخامسة كما
الصفحه ٢٩١ :
وأن بعض النحاة قال : إنك إذا كسرت تاءه فهو فى التقدير جمع هيهية وأصله
هيهيات فحذف الياء شاذا لكونه
الصفحه ٦٨ : الرد ولأنها قد ترد ولا حذف ، فالتاء
يعوض منها كما يعوض من غيرها» اه ، وقال أبو سعيد السيرافى فى شرحه
الصفحه ٢٨٢ : فى شرح المفصل : «وقد
اختلفوا فى هذه الألف (يريد ألف المقصور المنون) فذهب سيبويه إلى أنه فى حال الرفع
الصفحه ٥٨ : فى
شرح الكافية (ج ١ ص ٥٢): «اعلم أن الألف والنون إنما تؤثران لمشابهتهما ألف
التأنيث الممدودة من جهة
الصفحه ١٩٢ : بغداد
(٢) أنظر فى شرح «مفعنسس»
(ح ١ ص ٥٤) وانظر فى «قلنسوة» (ح ١ ص ٦٨) وأنظر فى «حبنطى» (ح ١ ص ٥٤
الصفحه ٦ : للالحاق
فى سنبتة التاء الأولى لا الثانية كما هو ظاهر
(١) قال المؤلف فى
شرح الكافية (ح ١ ص ٤٣): «ونريد