الصفحه ١٩٩ : كتابه الفوائد المجموعة في الاحاديث
الموضوعة اتفق الحفاظ على انه لم يصح في فضائل معاوية حديث (انتهى
الصفحه ٢٠٤ : عن كل بطش لا ما ارتضاه الكتاب والسنة ومنقطع عن كل
تدبير الا ما اذن الله فيه فكان مجال التدبير عليه
الصفحه ٢٠٦ : فزوجته
طالقة اتراه يمضيه ويفرق بينهما لااظن قاضيا يتجاسر على ذلك ولا حول ولا قوة الا
بالله.
اما كتابة
الصفحه ٢٦٥ :
ومغيري الاحكام ومبدلي الكتاب وسفاكي الدم الحرام اللهم انا نتبرأ اليك من موالاة
اعدائك ومن الاغماض لاهل
الصفحه ٢٧١ : شبث بن ربعي له بالنصيحة........................................... ٣٥
كتاب من علي عليه السلام إلى
الصفحه ٢٧٤ : حلم معاوية وحذقه.............................................. ١٩٧
كتابة معاوية للنبي عليه الصلاة
الصفحه ٢٦ : الطاغية حتى يفلت من دخوله تحت عمومها والعمل بما جاء
في كتاب الله تعالى والتأسى برسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٨ : استحق به
اللعن بما جاء في كتاب الله تعالى وحديث نبيه عليه وعلى آله السلام كلعن الله زيدا
الشارب وجوزا
الصفحه ٢٩ : السلف بعدهم في مواطن
كثيرة يخالف ما حملا عليه الحديث.
وأقوى حجة في
مشروعية لعن المسلم المعين كتاب الله
الصفحه ٣٠ : عمر رضى الله عنهما
ابنه بلا لا ثلاثا كما ذكره ابن عبد البرفي كتاب العلم قال عن عبدالله بن هبيرة
الصفحه ٣٤ : غير
الاسلام لما جاز له ان يلعنه وقال ثالث ان اللعن من السفه المذموم مع ان كتاب الله
تعالى وحديث رسوله
الصفحه ٣٥ : لعنتهم ولعنهم الله وكل نبي مجاب
الزائد في كتاب الله والمكذب بقدر الله تعالى والملتسلط بالجبروت فيعز بذلك
الصفحه ٣٧ : لهما
والله يغفر لام المؤمنين ما أتت. وهكذا أخرجه المحدث ابن قتيبة في كتاب الامامة.
وكتب معاوية
إلى
الصفحه ٣٩ : إلى النار مستحق اللعن في الدنيا والخذلان والقبح يوم
القيامة كما جاء في كتاب الله عزوجل قال تعالى
الصفحه ٤٠ : الاجدع لم يمت حتى تاب من تخلفه عن علي كرم الله وجهه.
ومن كتاب من
الامام علي كرم الله وجهه إلى معاوية