الصفحه ٢٤٠ : بالاسم ؛
وأمّا : «ذو» ،
و «ذات» وما تصرف منهما إذا أضيفت إلى المقصود بالنسبة فتأويلها قريب من التأويل
الصفحه ٢٧٠ : : الميم بدل من الهاء التي هي لام ، قدّمت على العين ؛ وأمّا
إضافته إلى غير المتكلم ، فالأعرف فيها : إعرابه
الصفحه ٢٣٩ : ذكر لفظه وتعيينه لا يكتسي من غيره الإبهام ،
والذي يحتاج
إلى التأويل : المسمّى المضاف إلى الاسم
الصفحه ١٢٧ : إلى «أن» ، فلا خلاف
في جواز بنائه على الفتح كما في قوله :
٢٢٨ ـ لم يمنع الشرب منها غير أن نطقت
الصفحه ٢٢٥ : ومعنى ، فلهذا كان المصدر
المضاف إلى أحدهما أكثر استعمالا من المصدر المعمل فيهما ، وطلب الصفة
الصفحه ٤٧٢ : ، والمظهرات إن كانت نكرة ، يشار بها إلى واحد من الجنس
غير معيّن ، وإن كانت معرفة ، فإلى واحد معيّن ؛
فالجواب
الصفحه ٣٤٠ :
تجرّد المعطوف عليه من اللام ، بالنظر إلى «يا» ، لكن لما كان المكروه هو
اجتماع اللام وحرف الندا
الصفحه ٢٢٠ : .
(٤) يعني إذا كان اسم
المفعول من المتعدي إلى اثنين ؛
الصفحه ٢٤٥ : ، فالإضافة بمعنى «من» ؛
ويجوز ، عندي ،
أن تكون أمثلة إضافة الموصوف إلى صفته من باب طور سيناء ، وذلك بأن
الصفحه ٣٠٣ : ، لأن اسم الفاعل الماضي لا ينصب مفعولا به ، وإن أضفته
إلى المفعول به ، فلا بدّ من ذكر الفاعل بعده مرفوعا
الصفحه ٣٧ : الحدثين من الآخر في أفعل التفضيل وآلة التشبيه ،
وبابي فاعل وتفاعل ، وغيرهما ممّا يدل على حدثين حتى يجعل
الصفحه ٢١٦ : ، مثلا ولم تذكر من أي نوع هي ، ثم رجعت إلى ذكرها فقلت : بعت الثلاثة ، أي
تلك الثلاثة ثم بيّنت نوعها فقلت
الصفحه ٣٨٥ : ؛
وقال المبرد ،
والقولان (٢) متقاربان : سمّي بدل الاشتمال لاشتمال الفعل المسند إلى
المبدل منه على البدل
الصفحه ٢٢٩ : ، إلى المعرّف من العلم وغيره ، أمّا إلى
المنكّر فلا ، فعلى هذا ، له أن يقول : الضارب زيد ، يشابه : الحسن
الصفحه ٧٨ :
اجماعهم على أن الاستثناء مخرج ، يبطله ؛
هذا ، ويلزم
مثل ما فرّوا منه في بدل البعض ، وبدل