الصفحه ٣٤٧ : ،
(٤) الأعلم الشنتمري
: أبو الحجاج يوسف بن سليمان من مدينة شنتمرية بالأندلس ، لقب بالأعلم لانشقاق
شفته العليا
الصفحه ٢١٥ :
ولكن حبّ من
سكن الديارا (٥)
__________________
(١) تكرر هذا البيت
وأشرنا قريبا إلى ذلك وأن
الصفحه ٤٤ : حاليّته بالنظر إلى عامله ، ولفظة «قد» تقرّب الماضي
من حال التكلم فقط ، وذلك لأنه كان يستبشع في الظاهر لفظ
الصفحه ٤٥٩ :
وجوّز أهل
المدينة مجيء الفصل بعد النكرة في نحو : ما أظن أحدا هو خيرا منك ، قال الخليل : (١) والله
الصفحه ١٣٧ : النداء من ضم «أي» ، ورفع الرجل ؛ كذلك ، «لا سيّما»
ههنا ، يكون باقيا على نصبه الذي كان له ؛ في الأصل حين
الصفحه ٣٢٦ : ،
(٤) هذا من قصيدة
للنابغة الذبياني يخاطب عيينة بن حصن الفزاري ، وكان قد وقف إلى جانب بني عبس في
قضية لهم ضد
الصفحه ١٠ : نحو : ركب زيد وركب مع ركوبه غلامه ، إذا لم نجعلها حالا (٢) ؛ ويخرج بقولنا حصول مضمونه : المصدر في نحو
الصفحه ٤٦٠ : وَأَبْكى ،
وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا) ، (١) وروي عن محمد بن مروان ، وهو أحد قراء المدينة : (هؤُلا
الصفحه ٢٣٥ : المضاف إلى ذلك الضمير ، كقوله :
٢٩٢ ـ رحيب قطاب الجيب منها رفيقة
بجسّ الندامى
بضّة
الصفحه ١٩٨ :
__________________
(١) قائله أبو وجزة
السعدي ، يمدح آل الزبير بن العوّام. والبيت ملفق من بيتين. وهما قوله بعد بيت آخر
الصفحه ٣٠٤ : ؛
وأمّا نصبه في
: بزيد المخالطه داء ، فربّما لا يلزمه ، لارتكابه أنه ليس بمضاف إلى الضمير ،
وكلامنا في
الصفحه ١٥٥ : (٢) : إنما ركب مع عامله ، لإفادة «لا» التبرئة (٣) ، للاستفراق كما أفادته «من» الاستفراقية في : هل من
رجل في
الصفحه ٤٨ :
فصاعدا ، أو : ثم زائدا ، أي : ذهبت القراءة زائدة ، أي كانت كل يوم في
الزيادة ؛
ومنها ما وقع
الصفحه ٤٩ : المؤكدة» ، أي يجب حذف العامل في المؤكدة ، هذا على مذهب من قال : ان المؤكدة
لا تجيىء إلا بعد الاسمية
الصفحه ٣١٥ : اللام والموصول لما يجيئ ، وكان القياس أن يوصف بكل واحد
من المبهمين وبذي اللام وبالمضاف إلى أحد هذه