الصفحه ٤٧٦ : : القوى ، والضحى ، بالياء ، مع أن أصلها الواو ، ومن ثمّ
يثني بعض العرب مضموم الأول من هذا الجنس كله باليا
الصفحه ١٦٤ : (٢) : من الثلاثين إلى ما فوقها ، مثلا ؛ فأضاف الأول إلى
الثاني لاشتماله عليه ؛
وقال أبو علي :
«لا» غير
الصفحه ٣٧٢ : عموم نسبته لأفراد المتبوع ، ورفع الاحتمال عن ذات المنكر وأنه أي
شيء هو ، أولى به من رفع الاحتمال الذي
الصفحه ٤٣٩ :
وصيرورته من جملته بالاتصال ؛ ووجه انفصاله أن المتصل الأول فضلة ، ليس
اتصاله كاتصال المرفوع
الصفحه ٢٤٢ : ربيعة حين حضرته الوفاة ، أولها :
تمنّى ابنتاي أن يعيش أبوهما
وهل أنا إلّا من
الصفحه ٢٠٥ : إعراب المثنى
والمجموع ، فلما أرادوا أن يمزجوا الكلمتين مزجا تكتسب به الأولى من الثانية
التعريف أو
الصفحه ٢١ : (٣) ـ ٥٦
ويقال ، أيضا ،
مررت بهم جمّاء غفيرا.
ومنه قولهم :
ادخلوا الأول فالأول ، قال النبي صلّى
الصفحه ٣٩٦ : ؛
__________________
(١) أي المعطوف عليه
عطف بيان ؛
(٢) بهذا ختم الرضي
الجزء الأول من الشرح حسب تقسيمه الذي جاءت عليه النسخ
الصفحه ٤٤٠ : إيّاها ، فهو مثل : أعطيتكه وأعطيتك إياه ؛ إلّا أن
الانفصال فيما ولي الضمير المجرور أولى من الانفصال فيما
الصفحه ٣٥١ : الأول اكتفاء بخبر الثاني وكذا يجوز : زيد قام وعمرو
، على حذف الخبر من الثاني اكتفاء بخبر الأول ، أي
الصفحه ٣٩٠ :
وربّما سمّى
بعضهم بدل البعض من الكل ، بدل الاشتمال أيضا ، لاشتمال الأول على الثاني ، لكونه
كلّا له
الصفحه ٤٢٨ : النصب في : ما زيدا ضربته ، أولى من الرفع ، وأيضا ،
عملها للرفع بالمشابهة لا بالأصالة ؛
وأمّا «إنّ
الصفحه ١٨ : (٤) ، فلما قامت الجملة مقام المفرد ، وأدّت مؤدّاه : أعرب
ما قبل الاعراب منها ، وهو الجزء الأول ، إعراب المفرد
الصفحه ٣٢٠ :
التي استكمل بها الكلام على النعت مما أغفله المصنف وقد طال الكلام على الأول منها
؛
(٣) البزاز بائع
الصفحه ٣٣٥ : ء الثانية فيه معنى ، إذ لا تقتضي الباء الأولى
من حيث المعنى ، اسمين ينجرّان بها ، كما اقتضى معنى «بين» ذلك