الصفحه ٣٣٢ : والخبر من الجزء الأول
(٢) البيت لشاعر
جاهلي قيل اسمه : سلمة بن ذهل وقيل غير ذلك وكنيته ابن زيابة
الصفحه ٢٥٨ : الأول من الظروف
المذكورة ، كقبل وبعد زيد ، أو من غيرها كقوله :
يا من رأى
عارضا أسرّ به
الصفحه ٤٢١ : (١)
__________________
(١) هذا البيت لشاعر
من شعراء الصعاليك اسمه يعلى الأحول الأزدي ، كان شريرا يجمع الصعاليك ويغزو بهم
ويؤذي
الصفحه ١٩١ : في الجزء الأول ،
(٣) الأرجح أنه يريد
: محمد بن جعفر الأنصاري المرسي (بفتح الميم) من مرسية بالمغرب
الصفحه ٣٧٤ : ؛
(٣) ص ٢٤٠ من الجزء
الأول ،
(٤) هشام بن معاوية
من زعماء الكوفيين ؛
(٥) أي في ظن السامع
، كما تقدم في بيان
الصفحه ٣١٨ : إذا كان لا بدّ من الفصل بين النعت ومنعوته ،
ففصل أحدهما من صاحبه ، أولى من فصلهما معا ، كما مضى مثله
الصفحه ٢٦٩ : ؛
__________________
(١) يشير هنا إلى ما
تقدم في أول الكتاب من أن الكسرة قبل ياء المتكلم للمناسبة وحركات الإعراب مقدرة ،
وهو رأي
الصفحه ٢٢ : ،
__________________
(١) أي لا يقال
بالنصب قياسا على ما تقدم
(٢) هو هشام بن
معاوية الضرير ، من متقدمي النحاة في الكوفة
الصفحه ٣٩ : ، وقد ترجمنا له في الجزء الأول ،
(٢) أي الأخفش
والمبرد ،
(٣) أي من غير تقدير
مضاف ، وهو مقابل للرأي
الصفحه ٤٤١ : يقرع العظم ، وهذا الشاهد في سيبويه ج ١ ص ٣٨٤.
(٤) المراد : هشام بن
معاوية الملقب بهشام الضرير ، من
الصفحه ٢٣٢ : ضمير
ويقابله أنها للسكت كما قال المبرد ،
(٦) المراد : هشام بن
معاوية الضرير من علماء الكوفة وتقدم
الصفحه ٤٢ : (١)
فلا يحكم بضعفه
مجردا من الواو ، وذلك لكون الرابط في أول الجملة وان لم يكن مصدّرا ؛ بل نقول :
هو أقل من
الصفحه ٢٧٨ :
انتصاب أوّل المفعولين ، من جهة كونه أولهما وانتصاب الثاني من جهة كونه
ثانيهما ، وانتصاب الأول
الصفحه ٣٥٤ : بالتأويل ، نحو : زيد أبوه كريم ، وعالم
إخوته ، لكن عطف الجملة على المفرد أولى من العكس ، لكونها فرعا عليه
الصفحه ٤٣٠ : » ، نحو : جاءني إمّا أنت أو زيد ، ورأيت إمّا إيّاك أو عمرا ، والغرض منها :
(٢) إفادة الشك من أول الأمر