الصفحه ٩٣ : ابنته اتاك القوم من حيث
تحذر فقال لا عليك ناوليني سيفى فناولته فجعل يذب نفسه ويقول :
انا ابن ذى
الصفحه ١٢٠ : يقرب من تلك الحال
دعوة عمر قومه للقتال........................................................ ٥٠
الصفحه ٧ :
الوحوش
ولما نزل بها سيف الدولة (في التاريخ
المذكور) هو وقومه ، أحدث فيها المباني الحجرية ، وأنشأ فيها
الصفحه ١٩ : البحار : (يا
قوم).
١١ ـ في البحار :
(مخلف).
١٢ ـ من البحار.
١٣ ـ في البحار : (الاواني
لا اسالكم
الصفحه ٢٤ : الله وعونه حتى تغدو علي فلما ولوا قال مروان بن الحكم والله لئن
فارقك القوم لاقدرت عليهم حتى تكثروا
الصفحه ٢٥ : تقض (٢)
على القوم ببيعته وخرج الى مكة هاربا من من طواغيت آل أبي سفيان وانتم شيعته وشيعة
أبيه فإن كنتم
الصفحه ٣٢ : نحوه في
الكامل في التاريخ : ٤ / ٢٥.
٤ ـ الرائد : دليل
القوم في تعيين المرعى.
٥ ـ أخرج نحوه في
تاريخ
الصفحه ٣٩ :
[الامام يعلن تصميمه بكتاب ، نصايح القوم]
وتحدث الناس عند الباقر (ع) تخلف محمد
بن الحنفية عنه
الصفحه ٤٠ : يمنعونك ما
اقمت فيهم.
فقال ان بينى وبين القوم موعدا اكره ان
اخلفهم فإن يدفع الله عنا فقديما ما انعم
الصفحه ٤٢ : من
الطريق فمضى قوم وامتنع آخرون.
[لقاء الحسين (ع) مع بشر بن غالب]
ثم سار (ع) حتى بلغ الى وادى
الصفحه ٤٣ : تعلم ما فيه قال ممن
الكتاب والى من قال من الحسين (ع) الى قوم من أهل الكوفة لا اعرف اسمائهم فغضب ابن
الصفحه ٤٦ :
وليسلطن الله عليهم من يذلهم حتى يكونوا اذل من قوم سبا إذ ملكتهم امراة فحكمت في
اموالهم ودمائهم
الصفحه ٥١ :
[خطبة الحسين في القوم بعد أن عزموا على قتاله]
قام (ع) فاتكا على سيفه ثم حمد الله
واثنى عليه وقال
الصفحه ٥٧ : الحسين (ع) فرايت رجلا يقاتل قتالا شديدا لا يحمل على قوم إلا كشفهم ثم يرجع
الى الحسين (ع) ويرتجز ويقول
الصفحه ٥٨ : النصارى إذ جعلوه ثالث ثلاثة وعلى المجوس إذ عبدوا الشمس والقمر دونه.
واشتد غضبه على قوم اتفقت على قتل ابن