الصفحه ١٣ :
اضلوا في مفارز طمسوا الاعلام (منها) (٥)
بفاحش التمويه
واراقوا دم الادلة فالقوم الى الحشر في
ضلال وتيه
الصفحه ١٠٦ : علينا ما اخذ منا لأن فيه
مغزل فاطمة وقميصها وقلادتها.
والثالثة ان كنت عزمت على قتلي فوجه مع
النسوة من
الصفحه ٣٤ : .
فقام اسماء بن خارجة قال ارسل غدر ساير
القوم امرتنا ان نجيئك به حتى إذا جاءك هشمت وجهه وسيلت الدماء على
الصفحه ٢٨ : على الصغير ويحنو على الكبير فاكرم به راعي
رعيته وامام قوم وجبت لله به المحجة وبلغت ه الموعظة فلا تعشوا
الصفحه ٢٧ : الكتاب كتموا على الرسول إلا
المنذر بن الجارود فانه اتى عبيد الله بالكتاب ورسول الحسين لانه خاف ان يكون
الصفحه ٥٠ :
المقصد
الثاني
[في
وصف موقف النزال وما يقرب من تلك الحال]
[دعوة عمر قومه للقتال]
ثم ان عمر بن
الصفحه ٥٩ : في الطريق وجعجعت بك الى هذا
المكان وما ظننت ان القوم يبلغون منك هذه المنزلة فهل لي توبة قال نعم يتوب
الصفحه ٣٠ : وقال انا عبيد الله فتساقط القوم ووطئ
بعضهم بعضا ودخل دار الامارة وعليه عمامة سوداء
[خطبة ابن مرجانة
الصفحه ٥٥ :
فافنى ذلكم سروات قوم
كما افنى القرون الاولينا
فلو خلد الملوك إذا خلدنا
الصفحه ٩ : الحاسدين له :
أنا ابن نماء إن نطقت فمنطقي
فصيح إذا ما مصقع (١) القوم أعجما
الصفحه ٤٧ : سلمان رضى الله عنه فرحتم بما فتح الله عليكم
واصبتم من الغنائم قلنا نعم قال إذا ادركتم قتال شباب آل محمد
الصفحه ٦٩ : مجالهم فرماه منقذ بن مرة العبدى
فصرعه واحتويه القوم فقطعوه فوقف (ع) [عليه] (٢)
وقال قتل الله قوما قتلوك
الصفحه ١١٣ :
لقائه واخذوا المواضع
والطرق.
قال بشير فعدت الى باب الفسطاط وإذا هو
قد خرج وبيده خرقة يمسح بها
الصفحه ٦٣ :
والخندفيون وقيس غيلان
بان قومي آفة للاقران
يا قوم كونوا كاسود خفان
الصفحه ١١٩ :
كتاب
الاحنف الى الحسين (ع) وآراء القوم..................................... ٢٧
كلمات
القوم