الصفحه ٧٧ : بكر اتسلب بنات رسول الله لا حكم الا لله يا لثارات
المصطفى فردها زوجها.
وخرج بنات سيد الانبياء وقرة
الصفحه ٣١ :
[نزول مسلم في دار هاني واختلاف
الشيعة اليه]
وافترق الناس ولما بلغ مسلم بن عقيل
قوله خرج من
الصفحه ٥١ : اولم يبلغكم قول
رسول الله صلى الله عليه واله مستبشراً (١)
لي ولاخى انا سيد شباب الجنة اما في هذا حاجز
الصفحه ٦١ :
قوله ودارى اشار الى عمر بن سعد لما
التمس الحسين (ع) المهادنة قال تهدم دارى.
فقاتل قتال الباسل
الصفحه ٣٥ : بامره فادخلته وكان بلال مولى لاشعث بن قيس.
فلما حضر في الليل ارتاب الى كثرة
اختلافها الى البيت الذي
الصفحه ١٠١ :
قد قتلنا القوم من ساداتهم
وعدلناه ببدر فاعتدل (٣)
[خطبة
زينب (ع) في مجلس يزيد
الصفحه ١٩ : ) (٥)
ومن اخلفهما في أمتي وقد اخبرني جبرئيل ان ولدى هذا مقتول (مخذول) (٦)
اللهم فبارك له في قتله واجعله من
الصفحه ٤٥ : العيون في اعلاق
الفنون انه قال هذه الابيات وتروى لعلي (ع) :
لئن (٤) كانت الدنيا تعد نفيسة
الصفحه ٨٠ :
[رواية ابن رياح في قتل الحسين وما جرى للاعمى فيه]
وروي ابن رياح (١)
قال لقيت رجلا اعمى قد حضر
الصفحه ١٠٤ :
ثمانون فرسخا في
ثمانين ما على وجه الأرض مدينة مثلها منها يحمل الكافور والعنبر والياقوت اشجارها
الصفحه ٣٢ :
قال مسلم : (لما) (١)
هممت بالخروج تعلقت بى امرأة قالت ناشدتك الله ان قتلت ابن زياد في دارنا وبكت
الصفحه ٦٧ : والذعر
كماة رحى الحرب العوان وان سطوا
فاقرانهم يوم الكريهة في خسر
الصفحه ٨١ : نصب لفاطمة قبة من نور ويقبل الحسين (ع) وراسه في يده
فإذا راته شهقت شهقة فلا يبقى في الموقف ملك ونبى
الصفحه ١٨ : أن
ابنك هذا مقتول وان شئت اريتك من تربته التي يقتل بها فتناول ترابا احمر فاخذته ام
سلمه فخزنته في
الصفحه ٢٠ : من امتك (يا أحمد) (٣)
فاقول (لهم) (٤)
كيف خلفتموني من بعدي في اهلي وعترتي وكتاب ربى فيقولون أما