الصفحه ٨٤ :
زينب الى النبي في مصائب أهل بيته]
قال قرة بن قيس فلم انس قول زينب ابنة
علي (ع) حين مرت باخيها صريعا
الصفحه ٦٢ : لاخى الاحقار ان يتجملا
متى قر في غمد حسام وبان عن
حصان لجام والفتى غرض البلا
الصفحه ٥٤ :
الحسين عليه السلام
قوله فاذن له في المضى فقال اكلتني السباع حيا ان فارقتك فاعطاه خمسة اثواب برودا
الصفحه ٨ : في الحلة خمسمائة مجتهد في قرن واحد ، فضلا عن سائر
القرون ، وهذا الاحصاء دليل من الادلة الواضحة
الصفحه ٥٥ :
الذين جعلوا القرآن
عضين (١). ولبئس ما قدمت لهم
انفسهم في العذاب وهم خالدون.
ألا وان الدعى بن
الصفحه ٥٨ : قتالا أيسره ان
تسقط الرؤوس وتطيع الايدى.
[موقف الحر بن يزيد وتردده في قتال الحسين (ع)]
فتنحى حتى وقف
الصفحه ٢٧ :
الحابس نفسه في ذات
الله (١).
[ارسال مسلم الى اهل الكوفة والكتاب الى اهل البصرة]
وامر مسلم
الصفحه ٧ :
إلا كحصن حصين
للقلب فيها قرار
وقرة للعيون
إن أصبح الماء غورا
الصفحه ١٣ : مشككا
فاقرا هديت النص في القرآن
فهو الدليل على علو محلهم
وعظيم
الصفحه ٨٣ :
المقصد
الثالث
في
الامور اللاحقة لقتله وشرح سبى ذريته واهله
[رحيل عيال الحسين (ع) الى الكوفة
الصفحه ١٠٢ :
القرآن فيه ضلالها ورشادها
اعلى المنابر تعلنون بسبه
وبسيفه نصبت لكم اعوادها
الصفحه ٨٥ : ودفنوها في تلك التربة
الزكية.
فلما قاربوا الكوفة كان عبيد الله بن
زياد بالنخيلة وهي العباسية ودخل ليلاً
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الكاشف لعباده اسرار مراده ، الواصف
نفسه في كتابه بانجاز ميعاده
الصفحه ٢٩ : من عامل عليها بخير أو دليل سبيل نجاة وانتم حجة
الله على خلقه ووديعته في ارضه تفرعتم من ديونية احمدية
الصفحه ٨٨ :
بفيك الكثكث والاثلب (١)
افتخرت بقتل قوم زكاهم الله في كتابه وطهرهم واذهب عنهم الرجس فاقع كما اقعى