الصفحه ١١٠ : فقال عثمان بن زياد اخو عبيد الله
بن زياد صدق والله لوددت انه ليس من بني زياد رجل إلا وفي انفه خزامة الى
الصفحه ١٦ :
المقصد
الاول
على
سبيل التفصيل للاحوال السابقة لقتال آل الرسول عليهم
السلام
[مولد الحسين]
كان
الصفحه ٣٨ : تثاروا باخيكم
فكونوا بغايا ارضيت بقليل
[ارسال
رأسي مسلم وهاني الى يزيد]
وبعث
الصفحه ٩٤ : الازدي وكان
شيخا فقال يا عدو الله الست صاحب أبي تراب قال بلى لا اعتذر منه قال ما ارانى الا
متقربا الى
الصفحه ١١١ : الرمح الى
فاطمة بنت الحسين بن علي عليهم السلام فانشدها مرثية في الحسين (ع) وقال :
اجالت على
الصفحه ٩٦ : بنساء
الحسين (ع) وصبيانه فجهزوا وأمر بعلي بن الحسين (ع) فغل الى عنقه وسرح بهم مع مخفر
بن ثعلبة ابن مرة
الصفحه ٣١ : ء عبيد الله وسئل شريكا عن حاله وسبب مرضه وشريك عينه الى
الخزانة وامقة وطال ذلك فجعل يقول (ما الانتظار
الصفحه ٣٩ : فقال يا أبا حمزه الثمالى ان الحسين (ع) لما توجه الى العراق دعا
بقرطاس وكتب بسم الرحمن الرحيم من الحسين
الصفحه ٨٠ : قتل الحسين (ع) فسئل عن ذهاب بصره قال كنت عاشر عشرة
غير انى لم اضرب ولم ارم فلما رجعت الى منزلي وصليت
الصفحه ١٠٧ : كثير يقصدونه في المواسم ويزورونه
ويزعمون انه مدفون هناك.
والذي عليه المعول من الاقوال انه اعيد
الى
الصفحه ١٠٩ :
والسراج تتقد بالنفط فذهبت الفتيلة تنطفئ فجاء يحركها باصبعه فاخذت اصبعه فاهوى
بها إلى فيه فاخذت النار لحيته
الصفحه ٢٦ : في نفسه واطلعه على امره (٣).
[أهل الكوفة كتبوا اليه اعلانهم البيعة]
ورويت الى حصين بن عبد الرحمن
الصفحه ٦٦ : بين يدى الحسين (ع).
فقال الحنفي اللهم لا يعجزك شئ تريده
فابلغ محمدا صلى الله عليه وآله نصرتي ودفعي
الصفحه ٢٠ : ).
__________________
١ ـ في الاصل :
(لها).
٢ ـ من البحار.
٣ ، ٤ ـ أثبتناه من
الاصل.
٥ ـ في البحار :
(العترة).
٦ ـ في
الصفحه ٢١ : محمد ان الله يقرء عليك السلام ويقول لست اجمعهما لك
قال فافدى احدهما بصاحبه.
فنظر النبي الى إبراهيم