الصفحه ٣٠ : (لذلا تظن).
٥ ـ أثبتناه من
الاصل.
٦ ـ في البحار : (للسامع)
بدله (الى السامع).
٧ ـ عنه البحار : ٤٤
الصفحه ١٩ : الى السماء) (٣).
وقال اللهم ان محمدا عبدك ورسولك (ونبيك)
(٤) وهذان أطائب عترتي (وخيار
ذريتي وأرومتي
الصفحه ١٧ :
فجرى الامر على ذلك فجئت به يوما فوضعته
في حجره (١)
فبال فقطرت منه قطرة على ثوبه صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٥ : ونحره ثم التفت الى الحسين
(ع).
فقال افلا نروح الى ربنا ونلحق فقال رح
الى ما هو خير لك من الدنيا وما
الصفحه ٢٧ :
الحابس نفسه في ذات
الله (١).
[ارسال مسلم الى اهل الكوفة والكتاب الى اهل البصرة]
وامر مسلم
الصفحه ١٨ :
صلّى الله عليه وآله وهو
غلام يدرج فقال أي عائشة الا اعجبك لقد دخل علي ألفا ملك ما دخل علي قط فقال
الصفحه ٧٠ :
الناس بالبكاء (٢).
[مقتل عبدالله الرضيع]
ثم تقدم الى باب الفسطاط ودعا بابنه عبد
الله [وهو طفل
الصفحه ٢٣ : عبد الله
فقال ابكي لما يصنع بك فقال له الحسن ان الذي يؤتي الى سم فاقتل به ولكن لا يوم
كيومك يزدلف اليك
الصفحه ٦٤ : عبدك كاذبا فخذه الى
النار واجعله اليوم آية لاصحابه فما هو إلا ان ثنى عنان فرسه فرمى به وثبتت رجله
في
الصفحه ١٠٨ :
وعن ام سلمة قالت ما سمعت نوح الجن على
أحد منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله حتى قتل الحسين
الصفحه ٦٧ : الحسين (ع) يتسابقون الى
القتال بين يديه وكانوا كما قلت شعرى :
هذا قوتهم على المصاع
الصفحه ٢٢ : (١)] (٢)
وروي عن عبد الله بن عباس رضى الله عنه
انه قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وآله مرضه الذي مات فيه
الصفحه ٨٥ : وآوى الى فراشه
فقلت ما الخبر قال جئتك بغناء الدهر براس الحسين.
قلت ويحك جاء الناس بالذهب والفضة وجئت
الصفحه ٢٥ : يزيد ولقد سمعت جدي يقول الخلافة محرمة على آل سفيان.
وكان توجه الحسين الى مكة لثلاث مضين من
شعبان سنة
الصفحه ٤١ : انه كان
بماء له فبلغه ان الحسين (ع) قد توجه الى العراق فجاء إليه واشار عليه بالطاعة
والانقياد وحذره من