الصفحه ١٣ : كتابه العزيز نبلهم ، لانهم
الادلة على النجاة في المعاد ، الهداة الى طرق الرشاد.
ولقد احسن الشاعر بقوله
الصفحه ١٩ : : (أيها الناس) (١٠)
انى خلفت (١١)
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي [وأرومتي ومزاج مائي وثمرة فؤادي ومهجتي
الصفحه ٣٦ : الكتاب وان كنت لا
بد قاتلي دعني اوصى.
[وصية مسلم واستشهاده]
فنظر الى عمر بن سعد فقال لي اليك حاجة
الصفحه ٤٤ : كتب
عمرو بن سعيد وهو والى المدينة بامر الحسين (ع) الى يزيد فلما قرا الكتاب تمثل
بهذا البيت
الصفحه ٤٥ : ورد خبر مسلم وهاني ارتج الموضع
بالنوح والعويل وسالت العزوب بالدموع الهمول (٣).
ونقلت من كتاب احداق
الصفحه ٤٩ :
فقرأ الكتاب (١).
[نزول الحسين (ع) في كربلاء]
واخذ حسينا بالنزول فسأله عليه السلام عن
الأرض قيل
الصفحه ٥٤ : كطيرة الدبا وتداعيتم إليها كتهافت الفراش (١٠)
فبعدا وسحقا لطواغيت الامة ونبذة الكتاب وشذاذ الاحزاب
الصفحه ٥٦ : .
__________________
١ ـ البحار : ٤٥ / ١٢
عن ارشاد المفيد : ٢٦٤.
٢ ـ البحار : ٤٥ / ١٢
عن كتاب اللهوف ص ٤٢.
٣ ـ ما بين
الصفحه ٦٥ : ».
٥ ـ أخرج
نحوه في البحار : ٤٥ / ٢١ عن كتاب محمد بن أبي طالب.
٦ ـ عنه في البحار :
٤٥ / ٢٢.
الصفحه ٧٠ : المسناة يريد الفرات والعباس بين يديه
فجاء كتاب عبيد الله بن زياد الى عمر بن سعد ان حل بين الحسين واصحابه
الصفحه ٨٨ :
بفيك الكثكث والاثلب (١)
افتخرت بقتل قوم زكاهم الله في كتابه وطهرهم واذهب عنهم الرجس فاقع كما اقعى
الصفحه ٩٥ : انفرد به النطنزى في كتاب الخصائص
عن أبي ربيعة عن أبي قبيل قيل سمع في الهواء بالمدينة قائل يقول
الصفحه ٩٦ : هو مكتوب هذا البيت [الشعر] (٥)
وذكر أبو عمرو الزاهد في كتاب الياقوت قال قال عبد الله ابن الصفار صاحب
الصفحه ٩٩ :
قال علي بن الحسين عليهما السلام «ما اصاب من مصيبة في
الأرض ولا في انفسهم إلا في كتاب من قبل ان نبراها
الصفحه ١٠٩ : الحسين يتجاوبن رنينا (٢)
وذكر ابن الجوزي في كتاب النور في فضائل
الايام والشهور نوح الجن عليه