الصفحه ٢٧ :
الحابس نفسه في ذات
الله (١).
[ارسال مسلم الى اهل الكوفة والكتاب الى اهل البصرة]
وامر مسلم
الصفحه ٢٠ : من امتك (يا أحمد) (٣)
فاقول (لهم) (٤)
كيف خلفتموني من بعدي في اهلي وعترتي وكتاب ربى فيقولون أما
الصفحه ٢٩ : استهلت برقها فلمع.
فلما قرء الحسين (ع) الكتاب قال ما لك
آمنك الله يوم الخوف واعزك وارواك يوم العطش
الصفحه ٤٣ :
سلام عليكم فانى أحمد
اليكم الله الذي لا اله هو أما بعد فإن كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني بحسن
الصفحه ٢٦ : عنده اثنى عشر
الف كتاب وهو مع كل ذلك لا يجيبهم (٢).
ثم قدم بعد ذلك هاني بن هاني السبيعى
وسعيد بن عبد
الصفحه ١١٨ :
فهرس الكتاب
مقدمة
الصفحه ٨ : والفنون والاداب العربية ،
خدمات جلى ، تذكر فيشكرون عليها.
وقد ذكر الخونساري في كتابه (الروضات) نقلا
عن
الصفحه ١٠ : مفيدة قيمة أشهرها
كتاب (مثير الاحزان) وهو الكتاب المعروف الذي مثل فيه مؤلفه واقعة الطف العظيمة
التي رن
الصفحه ١٥ :
[لماذا
وضع هذا الكتاب؟]
وقال جعفر بن محمد بن نماء مصنف هذا
الكتاب ان الذي بعثني على عمل هذا
الصفحه ٣٢ : اربعة آلاف درهم كما في كتاب اعلام الورى
باعلام الهدى وامره بحسن التوصل الى من يتولى البيعة وقال اعلمه
الصفحه ٤٨ : ينصرنا إلا هلك فقال ابن الحر أما هذا فلا يكون ابدا (٣).
[کتاب ابن زياد الى الحر]
قال جابر بن عبد الله
الصفحه ١١٩ :
كتاب
الاحنف الى الحسين (ع) وآراء القوم..................................... ٢٧
كلمات
القوم
الصفحه ٦ : ذلك ، ودعوت الله تعالى لكم
بالخيرة.
من
كتاب وفاء الوفا ، بأخبار دار المصطفى ص ٤٦٨
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الكاشف لعباده اسرار مراده ، الواصف
نفسه في كتابه بانجاز ميعاده
الصفحه ١٢ :
بفعالكم نبتم عن الاصحاب (٢)
ونبذتم حكم الكتاب (٣) على جهالة
ودخلتم في جمله