الصفحه ٢٦ : عنده اثنى عشر
الف كتاب وهو مع كل ذلك لا يجيبهم (٢).
ثم قدم بعد ذلك هاني بن هاني السبيعى
وسعيد بن عبد
الصفحه ٣٢ :
قال مسلم : (لما) (١)
هممت بالخروج تعلقت بى امرأة قالت ناشدتك الله ان قتلت ابن زياد في دارنا وبكت
الصفحه ١١٨ :
فهرس الكتاب
مقدمة
الصفحه ٨ : بعض الرواة الثقاة منهم الشيخ مرزا عبد الله الاصبهاني الافندي في كتابه (رياض
العلماء) ما مضمونه أنه عاش
الصفحه ١٠ : .
والدنايا ، توفي سنة ٦٤٥ هج النجف كما
حدث عنه صاحب نخبة المقال في تأريخه ودفن بها.
وخلّف له آثارا علمية
الصفحه ١٥ : على الاسرة. والرغبة الى الله جل جلاله في المكافاة
يوم الحساب. وتوفير قسطنا من الثواب. انه الكريم
الصفحه ١١٠ :
لعمر اتنى بالكتاب
الذي كتبته اليك في معنى قتل الحسين ومناجزته فقال ضاع قال لتجيئني به اتراك
معتذرا
الصفحه ٨٨ :
بفيك الكثكث والاثلب (١)
افتخرت بقتل قوم زكاهم الله في كتابه وطهرهم واذهب عنهم الرجس فاقع كما اقعى
الصفحه ٣٦ :
[ورود مسلم في مجلس ابن زياد وحديث]
فاقبلوا به اسيرا حتى دخل على عبيد الله
فلم يسلم عليه.
فقال
الصفحه ٦ : ذلك ، ودعوت الله تعالى لكم
بالخيرة.
من
كتاب وفاء الوفا ، بأخبار دار المصطفى ص ٤٦٨
الصفحه ٤٥ :
فإن ثواب الله اعلى وانبل
وان (٥) كانت الابدان للقتل (٦) انشئت
فموت الفتى في
الصفحه ٩٩ : ظنك برسول الله لو رأني في غل فقال لمن حوله حلوه (٢).
[وضع يزيد رأس الحسين (ع) بين يديه]
ثم وضع راس
الصفحه ٥٦ :
فقال له العباس بن علي تبت يداك يا عدو
الله اتامرنا ان نترك سيدنا واخانا وندخل في طاعة اللعنا
الصفحه ٤٤ : يعمل به والى الباطل لا يتناهى عنه ليرغب المؤمن في لقاء
الله محقا فانى لا ارى الموت إلا سعادة والحياة مع
الصفحه ١٠٩ : الحسين يتجاوبن رنينا (٢)
وذكر ابن الجوزي في كتاب النور في فضائل
الايام والشهور نوح الجن عليه