الصفحه ١٤ :
فقد رويت عن والدى رحمة الله عليه ان
الصادق (ع) قال من ذكرنا عنده في مجلس فقد غيبنا بشطر كلمة أو
الصفحه ٢٠ : من امتك (يا أحمد) (٣)
فاقول (لهم) (٤)
كيف خلفتموني من بعدي في اهلي وعترتي وكتاب ربى فيقولون أما
الصفحه ١٩ : ) (٥)
ومن اخلفهما في أمتي وقد اخبرني جبرئيل ان ولدى هذا مقتول (مخذول) (٦)
اللهم فبارك له في قتله واجعله من
الصفحه ١٣ : كتابه العزيز نبلهم ، لانهم
الادلة على النجاة في المعاد ، الهداة الى طرق الرشاد.
ولقد احسن الشاعر بقوله
الصفحه ٧٠ : المسناة يريد الفرات والعباس بين يديه
فجاء كتاب عبيد الله بن زياد الى عمر بن سعد ان حل بين الحسين واصحابه
الصفحه ٢٧ :
الحابس نفسه في ذات
الله (١).
[ارسال مسلم الى اهل الكوفة والكتاب الى اهل البصرة]
وامر مسلم
الصفحه ٤٨ : ينصرنا إلا هلك فقال ابن الحر أما هذا فلا يكون ابدا (٣).
[کتاب ابن زياد الى الحر]
قال جابر بن عبد الله
الصفحه ٩٢ : قضيبك من فيه.
[زيد ابن أرقم رفض فعل ابن زياد]
وعن سعد بن معاذ وعمر بن سهل انهما حضرا
عبيد الله يضرب
الصفحه ٣١ : الموضع الذي كان فيه ونزل دار هاني بن عروة واختلف إليه الشيعة والح
عبيد الله في طلبه ولا يعلم اين هو وكان
الصفحه ٥٩ : الحر في معسكر الحسين وطلبه للتوبة]
واخذ يدنو قليلا فقال له المهاجرين أو
تريد ان تحمل فسكت فاخذته
الصفحه ٨٠ : فأتاني آت في منامي فقال اجب
رسول الله صلى الله عليه وآله فقلت ما لي وله فاخذني يقودنى إليه فإذا هو جالس
الصفحه ٢١ : البلاذري حدث محمد
بن يزيد المبرد النحوي في اسناد ذكره قال انصرف النبي (ص) الى منزل فاطمة فرآها
قائمة خلف
الصفحه ٨٤ :
المعنى عملتها :
يصلى الاله على المرسل
ويذكر في المحكم المنزل
ويغزى
الصفحه ٤٣ :
سلام عليكم فانى أحمد
اليكم الله الذي لا اله هو أما بعد فإن كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني بحسن
الصفحه ٢٩ : من عامل عليها بخير أو دليل سبيل نجاة وانتم حجة
الله على خلقه ووديعته في ارضه تفرعتم من ديونية احمدية