الصفحه ٩٩ :
قال علي بن الحسين عليهما السلام «ما اصاب من مصيبة في
الأرض ولا في انفسهم إلا في كتاب من قبل ان نبراها
الصفحه ١٠٧ :
ايقضت اجفانا وكنت لها كرى
وانمت عينا لم تكن بك تهجع
ما روضة الا تمنت انها
الصفحه ١٠٩ : وانه ما بقى من قتله الا من اماته الله ميتة سوء وقتله
قتلة سوء والشيخ قائم على رؤوسنا.
فقال هذا كذبكم
الصفحه ١١٠ : فقال عثمان بن زياد اخو عبيد الله
بن زياد صدق والله لوددت انه ليس من بني زياد رجل إلا وفي انفه خزامة الى
الصفحه ١١١ : انشدها بعد اليوم إلا هكذا (٢).
[الامام (ع) الباقر وصف سبعة عشر مقتولا من بطن فاطمة]
قالت الرواة كنا
الصفحه ٤٤ : معروفها واستمرت حذاء ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء
وخسيس عيش كالمرعى الوبيل الا ترون الى الحق لا
الصفحه ٨٢ :
[اخبار ابن يهوذا بقتل الحسين (ع)]
ورويت ان راس الجالوت بن يهوذا قال ما
مررت مع يهوذا بكربلاء إلا
الصفحه ٨٦ : الرنة إنما مثلكم كمثل التي
نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا تتخذون ايمانكم دخلا بينكم وان فيكم إلا الصلف
الصفحه ٢٤ : علينا ومتى بلغه انا لم
نبايع إلا في ظلمة ليل وتغلق علينا بابا لم ينتفع هو بذلك ولكن تصبح وتدعو الناس
الصفحه ٥٧ : بيته :
ولي صارم فيه المنايا كوامن
فما ينتضى إلا لسفك دماء
ترى فوق
الصفحه ١٠٢ : .
اللهم خذ بحقنا وانتقم لنا من ظالمنا
فما فريت الا جلدك ولا حززت إلا لحمك بئس للظالمين بدلا وما ربك بظلام
الصفحه ٢١ : الله والله ما نمت
عند رأسهما إلا حراسة لهما فدعا لها بخير ثم حمل الحسن على كتفه اليمنى والحسين
على كتفه
الصفحه ٣٢ : لعدته فالقوه ومروه الا يدع ما يجب عليه من
حقنا فلقوه وهو على باب داره فقالوا ما يمنعك من لقاء الامير فقد
الصفحه ٣٧ : فاقضه عني واطلب جثتي من ابن زياد ووارها وابعث الى الحسين من يرده
ويحذره من اهل الكوفة فانى لا اراه إلا
الصفحه ٤٧ : يصحبني
وإلا فهو آخر العهد به اني سأحدثكم حديثا غزونا بالبحر (٢)
ففتح الله علينا واصبنا غنائم فقال لنا